شنت الصديقة السابقة لنجم ريال مدريد، البرتغالي كريستيانو رونالدو، عارضة الأزياء الروسية، إيرينا شايك، حرباً جديدة على «الدون»، واتهمته بخيانتها مع عشرات من النساء قبل أن يعلنا الانفصال أواخر العام الماضي، مشيرة إلى أن لاعب الفريق الملكي لم يكن يستحق ثقتها به، على حد تعبيرها.
وقد كشفت صحيفة عن مشكلات نفسية عاناها لاعبو ريال مدريد عقب الخروج من دوري أبطال أوروبا، الذي توج به الموسم الماضي، على يد نادي يوفنتوس الإيطالي.
وقالت شايك في تصريحات نشرتها صحيفة «ذا صن» البريطانية، في عددها الصادر أمس، إن «رونالدو خان ثقتي العمياء به، واكتشفت خداعه بنفسي وبالدليل، إذ وجدت الكثير من الرسائل القصيرة على هاتفه النقال، وتأكدت لاحقاً أنه خانني مع عشرات النساء بعد أن انفضح أمره لي».
وأضافت إيرينا (29 عاماً) التي ترتبط حالياً بعلاقة مع الممثل الأميركي، برادلي كوبر، بعد انفصالها عن رونالدو: «بعد أن اكتشفت خداعه عبر الرسائل والصور ناقشت معه الموضوع، ونفى أي صلة بالأمر في البداية، لكنه اضطر إلى الاعتراف بالحقيقة عندما قرأت له كل شيء في هاتفه المحمول لينتهي بعدها كل شيء بيننا».
من جهته، دافع رونالدو عن قرار الانفصال الذي بدا «دبلوماسياً»، وقال في بيان سابق: «بعد خمس سنوات، وصلت علاقتي مع إيرينا شايك إلى النهاية، لقد رأينا، أنا وإيرينا أن هذا هو الوقت المناسب للقيام بهذا الأمر، أتمنى لإيرينا السعادة القصوى».
وفي الوقت الذي واصلت إرينا شايك حرب التصريحات ضد رونالدو، خرجت عائلة اللاعب البرتغالي عن صمتها، وقالت شقيقته الكبرى إيلما إيفيرو (41 عاماً) لصحيفة «ديلي ميل» إن «رونالدو عانى الأمرين مع إيرينا شايك التي تشبه الموت،، فقد غادرت وعادت مراراً، مشيرة إلى أنه لا توجد أي فرصة لعودتهما للعلاقة السابقة. وأضافت إيلما إيفيرو أن «أفراد أسرتها يتعلمون كيفية المضي قدماً والتغلب على رحيل شايك من حياتهم، وأن شقيقها على ما يرام وقادر على الحياة من دون امرأة إلى جانبه».
يذكر أن رونالدو يعيش أسوأ أيام حياته المهنية أيضاً، لاسيما أن ناديه ريال مدريد خرج منطقياً من المنافسة على كل البطولات في الموسم الحالي، فضلاً عن أنه مهدد بفقدان جائزة أفضل لاعب في العالم، التي حصل عليها عن الموسم الماضي.
وقد كشفت صحيفة عن مشكلات نفسية عاناها لاعبو ريال مدريد عقب الخروج من دوري أبطال أوروبا، الذي توج به الموسم الماضي، على يد نادي يوفنتوس الإيطالي.
وقالت شايك في تصريحات نشرتها صحيفة «ذا صن» البريطانية، في عددها الصادر أمس، إن «رونالدو خان ثقتي العمياء به، واكتشفت خداعه بنفسي وبالدليل، إذ وجدت الكثير من الرسائل القصيرة على هاتفه النقال، وتأكدت لاحقاً أنه خانني مع عشرات النساء بعد أن انفضح أمره لي».
وأضافت إيرينا (29 عاماً) التي ترتبط حالياً بعلاقة مع الممثل الأميركي، برادلي كوبر، بعد انفصالها عن رونالدو: «بعد أن اكتشفت خداعه عبر الرسائل والصور ناقشت معه الموضوع، ونفى أي صلة بالأمر في البداية، لكنه اضطر إلى الاعتراف بالحقيقة عندما قرأت له كل شيء في هاتفه المحمول لينتهي بعدها كل شيء بيننا».
من جهته، دافع رونالدو عن قرار الانفصال الذي بدا «دبلوماسياً»، وقال في بيان سابق: «بعد خمس سنوات، وصلت علاقتي مع إيرينا شايك إلى النهاية، لقد رأينا، أنا وإيرينا أن هذا هو الوقت المناسب للقيام بهذا الأمر، أتمنى لإيرينا السعادة القصوى».
وفي الوقت الذي واصلت إرينا شايك حرب التصريحات ضد رونالدو، خرجت عائلة اللاعب البرتغالي عن صمتها، وقالت شقيقته الكبرى إيلما إيفيرو (41 عاماً) لصحيفة «ديلي ميل» إن «رونالدو عانى الأمرين مع إيرينا شايك التي تشبه الموت،، فقد غادرت وعادت مراراً، مشيرة إلى أنه لا توجد أي فرصة لعودتهما للعلاقة السابقة. وأضافت إيلما إيفيرو أن «أفراد أسرتها يتعلمون كيفية المضي قدماً والتغلب على رحيل شايك من حياتهم، وأن شقيقها على ما يرام وقادر على الحياة من دون امرأة إلى جانبه».
يذكر أن رونالدو يعيش أسوأ أيام حياته المهنية أيضاً، لاسيما أن ناديه ريال مدريد خرج منطقياً من المنافسة على كل البطولات في الموسم الحالي، فضلاً عن أنه مهدد بفقدان جائزة أفضل لاعب في العالم، التي حصل عليها عن الموسم الماضي.