على الرغم من تحذير الأطباء لامرأة برازيلية في الحادية والخمسين من عمرها بخطورة الحمل عليها؛ نظراً لكبر سنها، إلا أنها قامت بولادة طفلها الـ21 بصحة سليمة في مدينة أراكاجو عاصمة سيرغيبي.
وخرجت الأم سيباستيانا ماريا دا كونسيتشاور والطفل بصحة جيدة بعد عملية الولادة، حيث بلغ طول المولود 46.5 سنتمتراً ووزنه 3040 غراماً.
وقالت سيباستيانا: "رأيت نفسي دائماً كأم مع أطفال كثر، لقد كان ذلك قدري، وأنا هنا واثقة ومطمئنة".
واستقبلت هذه المرأة طفلها الأول عندما كانت طفلة في الثالثة عشرة من عمرها، ومات ثلاثة من أولادها الواحد والعشرين الذين يقسمون إلى عشرة ذكور وإحدى عشرة أنثى.
وخرجت الأم سيباستيانا ماريا دا كونسيتشاور والطفل بصحة جيدة بعد عملية الولادة، حيث بلغ طول المولود 46.5 سنتمتراً ووزنه 3040 غراماً.
وقالت سيباستيانا: "رأيت نفسي دائماً كأم مع أطفال كثر، لقد كان ذلك قدري، وأنا هنا واثقة ومطمئنة".
واستقبلت هذه المرأة طفلها الأول عندما كانت طفلة في الثالثة عشرة من عمرها، ومات ثلاثة من أولادها الواحد والعشرين الذين يقسمون إلى عشرة ذكور وإحدى عشرة أنثى.