تنظم المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني منافسات أولمبياد الروبوت التقني بهدف نشر ثقافة الروبوت والتعريف به، وتأهيل وتحفيز المشاركين لاستخدام تقنيات الروبوت في الحياة العملية، وإكسابهم المهارات العلمية والعملية التطبيقية في المجالات التخصصية المختلفة، وإيجاد بيئة تنافسية تهدف إلى بناء وتعزيز الثقة بالنفس، وتنمية مهارات التعاون مع فريق العمل الواحد.
وفي إطار ذلك، صرح مدير المسابقة سعيد الفيحاني بأن عدد المشاركين وصل إلى أكثر من 100 متدرب يمثلون 26 وحدة تدريبية من وحدات المؤسسة، ويتنافسون على مسارات المسابقة الثلاثة: سكاي رايز، الحل الإبداعي، الابتكارات الحرة، وبإشراف مدربين متمرسين في هذا المجال، وتمت الاستعانة بلجنة تحكيم محايدة تابعة لصندوق المئوية لمركز الأمير عبدالعزيز بن عبدالله للروبوتيكس لريادة الأعمال.
من جانبه، أكد مدير وحدة الأنشطة ورعاية الموهوبين بإدارة خدمات المتدربين بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المهندس يزيد بن عبدالله العوشن أن مسار مسابقة الروبوت الابتكارية وخط الإنتاج من الأولمبياد شهد عرض 12 ابتكاراً اشتملت على روبوتات تلبي حاجات المجتمع وسوق العمل في المجالات الصناعية والبيئية والخدماتية، والتي تتنوع بين روبوتات الإطفاء الذكي، التحذير من المنعطفات الخطرة، مضيفة الطيران، الخادم الإلكتروني، المتحكم في الصوت، مغسلة السيارات الذكية المتنقلة، قطاعة الفواكه، طفاية الحريق الآلية، نظام الروبوت السعودي، الرافعة الذكية، فرز مكعبات الألوان، روبوت حفظ النعمة.
أما مشرف المسابقة وكيل الكلية لخدمات المتدربين عبدالله الهزاع فقد أكد أن الأولمبياد يعتبر منصة مميزة لتنمية تحديات حلول الروبوت والإبداع والابتكار، ولتشجيع لمتدربي المؤسسة الموهوبين واحتضانهم ورعاية مواهبهم وتشجيع أفكارهم التقنية والإبداعية بما يخدم الوطن في كافة المجالات من خلال آليات عمل منظم خلقت مساحة من التنافس المهني بين شباب الوطن.
واعتبر عميد الكلية التقنية ورئيس اللجنة المنظمة للأولمبياد أحمد بن عبدالكريم الثنيان أن تكنولوجيا الروبوت والأنظمة الآلية الذكية من أشد القطاعات الواعدة التي وجدت الاهتمام والرعاية من المؤسسة سعياً إلى توفير الفرصة لمتدربيها الواعدين والموهوبين لدعم خبراتهم وصقل مواهبهم من خلال العمل على تطوير مهارات الإبداع لديهم، مضيفاً: "إن الأولمبياد يعد نموذجاً عصرياً من شأنه إثراء مجال الروبوت الذي أصبح واحداً من العلوم المتقدمة حديثاً، والتي أدركت المؤسسة أهميتها، فحرصت من خلال وحداتها التدريبية على تحفيز المتدربين على الإبداع والابتكار والمشاركة من خلال دعم صندوق المتدربين الرئيسي، والذي يؤكد حرص حكومتنا الرشيدة على تمثيل الوطن دولياً والحصول على مراكز متقدمة".
وفي إطار ذلك، صرح مدير المسابقة سعيد الفيحاني بأن عدد المشاركين وصل إلى أكثر من 100 متدرب يمثلون 26 وحدة تدريبية من وحدات المؤسسة، ويتنافسون على مسارات المسابقة الثلاثة: سكاي رايز، الحل الإبداعي، الابتكارات الحرة، وبإشراف مدربين متمرسين في هذا المجال، وتمت الاستعانة بلجنة تحكيم محايدة تابعة لصندوق المئوية لمركز الأمير عبدالعزيز بن عبدالله للروبوتيكس لريادة الأعمال.
من جانبه، أكد مدير وحدة الأنشطة ورعاية الموهوبين بإدارة خدمات المتدربين بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المهندس يزيد بن عبدالله العوشن أن مسار مسابقة الروبوت الابتكارية وخط الإنتاج من الأولمبياد شهد عرض 12 ابتكاراً اشتملت على روبوتات تلبي حاجات المجتمع وسوق العمل في المجالات الصناعية والبيئية والخدماتية، والتي تتنوع بين روبوتات الإطفاء الذكي، التحذير من المنعطفات الخطرة، مضيفة الطيران، الخادم الإلكتروني، المتحكم في الصوت، مغسلة السيارات الذكية المتنقلة، قطاعة الفواكه، طفاية الحريق الآلية، نظام الروبوت السعودي، الرافعة الذكية، فرز مكعبات الألوان، روبوت حفظ النعمة.
أما مشرف المسابقة وكيل الكلية لخدمات المتدربين عبدالله الهزاع فقد أكد أن الأولمبياد يعتبر منصة مميزة لتنمية تحديات حلول الروبوت والإبداع والابتكار، ولتشجيع لمتدربي المؤسسة الموهوبين واحتضانهم ورعاية مواهبهم وتشجيع أفكارهم التقنية والإبداعية بما يخدم الوطن في كافة المجالات من خلال آليات عمل منظم خلقت مساحة من التنافس المهني بين شباب الوطن.
واعتبر عميد الكلية التقنية ورئيس اللجنة المنظمة للأولمبياد أحمد بن عبدالكريم الثنيان أن تكنولوجيا الروبوت والأنظمة الآلية الذكية من أشد القطاعات الواعدة التي وجدت الاهتمام والرعاية من المؤسسة سعياً إلى توفير الفرصة لمتدربيها الواعدين والموهوبين لدعم خبراتهم وصقل مواهبهم من خلال العمل على تطوير مهارات الإبداع لديهم، مضيفاً: "إن الأولمبياد يعد نموذجاً عصرياً من شأنه إثراء مجال الروبوت الذي أصبح واحداً من العلوم المتقدمة حديثاً، والتي أدركت المؤسسة أهميتها، فحرصت من خلال وحداتها التدريبية على تحفيز المتدربين على الإبداع والابتكار والمشاركة من خلال دعم صندوق المتدربين الرئيسي، والذي يؤكد حرص حكومتنا الرشيدة على تمثيل الوطن دولياً والحصول على مراكز متقدمة".