لَوْ أنتِ لَمْ تُسْلِّمِي
عَقْلَكِ لِلمُعَلِّمِفكُلُّ مَا يَقُولُه
يَدْعُوكِ للتَّألُّمِإذا أردْتِ عِلْمَهُ
فسَلِّمِي واسْتَسْلِمِيوبَعْدَ أنْ يَمضِي إلى
خالِقِه تكلَّمي
>>>
لوْ لَمْ أكُنْ مُنَافِقَا
ما اخْتَرْتَنِي مُرافِقاأخْفَيْتُ عَنْكَ سيِّدِي
دَمْعِي السَّخِينَ الدَّافقالكَيْ تَظَلَّ باسِمًا
عَيْناً وَقَلْباً خافِقَالا دمعةٌ تَهمِي إذا
أبَيْتَ أنْ تُوَافِقَا
>>>
لوْ جِئتَ يَوْمًا نَادِمَا
وعُدْتَ لِي مُنَادِمَاما طَالَ عُمْرُ صَدْمَتِي
وَلَمْ أعِشْ مُصَادِمَاجَعَلتُ مِنْكَ سَيِّداً
جَعَلتَ مِنِّي خَادِمَارَفَضْتَ أنْ تَعُودَ لِي
ولَنْ تَرَانِي قَادِمَا
>>>
لوْ لَمْ تَكُونِي ظَالِمَه
لمَا بَقَيْتِ سَالِمَهالظُّلْمُ هذا عَصرُهُ
وأنْتِ فِيهِ عَالِمَهوالعدلُ ماتَ أهلُهُ
فلا تكُونِي حَالِمَهإنْ شِئْتِ حُبِّي حَاذِرِي
أنْ تُصْبِحِي مُسَالِمَه[email protected] للتواصل مع الكاتب كتور مانع سعيد العتيبة