من المعروف أن السباكة والكهرباء وحتى الطلاء من أعمال الرجال، إلا أن السعودية قررت أن تدخل النساء في جميع المجالات، وذلك للقضاء على بطالتهن، ومؤخراً انطلق مشروع "رفد" الذي تنظمه جمعية ود للتكافل والتنمية الأسرية في الثقبة، والذي يقدم دورات في السباكة والكهرباء والطلاء للسيدات.
وأوضحت رئيسة الجمعية نعيمة الزامل أن مشروع "رفد" يقدم هذه الدورات للسيدات، فيما يقوم أبناء الحي بتحسين الشوارع وتنظيفها وتشجيرها وصبغ المنازل والعمل على القيام برسومات على المنازل لتحسين الجدران من الخارج، وذلك لتحسين حي الثقبة بأيدي أبنائه القاطنين في نفس الأحياء المراد تحسينها، منوهة بدعم حرم أمير المنطقة، والذي شكل دافعاً أساسياً لإنجاح المشروع.
وأضافت: "يهدف المشروع الثاني وهو "أتميز" إلى دعم استمرار أبناء الحي في الوظائف التي توفرها الجمعية وعدم تسربهم من خلال تعليق صور المتميزين منهم في الشوارع وفي اللوحات الإعلانية لتكون إطلالة شاخصة أمام الكل لتميز أبناء الحي وتقديم حوافز مادية ومعنوية لهم"، مؤكدة أن هناك 3000 أسرة ترعاها الجمعية يتاح لها العمل في هذه المشروعات إلى جانب جميع أهالي حي الثقبة، ولفتت في ذات السياق إلى أن العمل في هذه المشاريع مستمر لست سنوات قادمة بمعدل ثلاثة شوارع سنوياً بعدما تم الانتهاء من مسح الشوارع ومسح الاحتياجات داخل المنازل وخارجها.
وأشارت الزامل إلى أن الجمعية رصدت جوائز تحفيزية لأفضل منزل قام بأعمال الصيانة المنزلية من الداخل والخارج بهدف الحفاظ على المقدرات المالية للأسرة.
ومن الجدير بالذكر أن جمعية ود للتكافل والتنمية الأسرية تهدف إلى إيجاد مجتمع محلي منتج ومتميز يتمتع بمهارات عالية، مما ينعكس على الارتقاء بمستوى التنمية الاجتماعية والحضارية في المملكة ويبرزها عالمياً.
وأوضحت رئيسة الجمعية نعيمة الزامل أن مشروع "رفد" يقدم هذه الدورات للسيدات، فيما يقوم أبناء الحي بتحسين الشوارع وتنظيفها وتشجيرها وصبغ المنازل والعمل على القيام برسومات على المنازل لتحسين الجدران من الخارج، وذلك لتحسين حي الثقبة بأيدي أبنائه القاطنين في نفس الأحياء المراد تحسينها، منوهة بدعم حرم أمير المنطقة، والذي شكل دافعاً أساسياً لإنجاح المشروع.
وأضافت: "يهدف المشروع الثاني وهو "أتميز" إلى دعم استمرار أبناء الحي في الوظائف التي توفرها الجمعية وعدم تسربهم من خلال تعليق صور المتميزين منهم في الشوارع وفي اللوحات الإعلانية لتكون إطلالة شاخصة أمام الكل لتميز أبناء الحي وتقديم حوافز مادية ومعنوية لهم"، مؤكدة أن هناك 3000 أسرة ترعاها الجمعية يتاح لها العمل في هذه المشروعات إلى جانب جميع أهالي حي الثقبة، ولفتت في ذات السياق إلى أن العمل في هذه المشاريع مستمر لست سنوات قادمة بمعدل ثلاثة شوارع سنوياً بعدما تم الانتهاء من مسح الشوارع ومسح الاحتياجات داخل المنازل وخارجها.
وأشارت الزامل إلى أن الجمعية رصدت جوائز تحفيزية لأفضل منزل قام بأعمال الصيانة المنزلية من الداخل والخارج بهدف الحفاظ على المقدرات المالية للأسرة.
ومن الجدير بالذكر أن جمعية ود للتكافل والتنمية الأسرية تهدف إلى إيجاد مجتمع محلي منتج ومتميز يتمتع بمهارات عالية، مما ينعكس على الارتقاء بمستوى التنمية الاجتماعية والحضارية في المملكة ويبرزها عالمياً.