لأول مرة طالب عربي سعودي يحقق المركز الأول لأفضل مشروع حول العالم ضمن المعرض الدولي للعلوم والهندسة الذي أقيم في ولاية بنسلفانيا الأميركية.
كما حقق طالب الثالث ثانوي عبدالجبار الحمود جائزة أفضل مجال، وجائزة المركز الأول في علم النبات، ليحصد بذلك ثلاث جوائز قيمة، ويترشح لحضور جميع فعاليات "جائزة نوبل للعلوم" في السويد، والتي يحضرها نخبة من العلماء والشخصيات العلمية والسياسية، إضافة إلى حصوله على مبالغ مادية مجزية.
وشارك الحمود الذي يتلقى دعماً من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" بتجربة بحثية عبارة عن استخدام فيروس TRV للهندسة الوراثية، بحيث يتم تطبيق الهندسة الوراثية من دون أضرار جانبية، وتم تطبيق المشروع على 450 نبتة نموذجية، إضافة إلى أكثر من 50 نبتة طماطم، كما أنه حرص على تسلم جائزته وهو يرتدي الزي السعودي، ويعلل ذلك بأنه يريد أن يعكس مدى ارتباطه بهويته، وأننا قادرون على التميز والإبداع.
وقال الحمود: "إن الهدف من المشروع زارعة بعض النباتات التي يتم تعديلها وراثياً في بيئات مختلفة عن بيئتها الأصلية مع عدم وجود أضرار جانبية"، لافتاً إلى أنه استفاد من بيئة محافظة القطيف، فهي بيئة زراعية مميزة ومحفزة لعدد من الأبحاث، وأضاف: "قمت بعمل هذه الدراسة بناء على عدد من المعطيات والتجارب التي قمت بها مسبقاً في محافظتي"، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة".
وذكر أن شعوره بالفوز لا يوصف، حيث قال: "مهما عبرت وتحدثت فلا يمكن أن أصف هذا الشعور، خصوصاً أنني حققت هذا الإنجاز للمرة الأولى كعربي أولاً وسعودي، وأثبت للعالم أن بإمكاني الفوز، وليس فقط المشاركة والمنافسة، وهذا أمر مُشجع ومُحفز لي ولغيري بأنه لا يوجد شيء مستحيل".
الجدير بالذكر، حقق الطلاب السعوديون المشاركون في مسابقة إنتل الدولية للعلوم والهندسة "آيسف" في مدينة بتسبيرغ في الولايات المتحدة الأمريكية سبع جوائز في هذه المسابقة التي تعتبر أكبر مسابقة دولية للعلوم والهندسة.
كما حقق طالب الثالث ثانوي عبدالجبار الحمود جائزة أفضل مجال، وجائزة المركز الأول في علم النبات، ليحصد بذلك ثلاث جوائز قيمة، ويترشح لحضور جميع فعاليات "جائزة نوبل للعلوم" في السويد، والتي يحضرها نخبة من العلماء والشخصيات العلمية والسياسية، إضافة إلى حصوله على مبالغ مادية مجزية.
وشارك الحمود الذي يتلقى دعماً من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" بتجربة بحثية عبارة عن استخدام فيروس TRV للهندسة الوراثية، بحيث يتم تطبيق الهندسة الوراثية من دون أضرار جانبية، وتم تطبيق المشروع على 450 نبتة نموذجية، إضافة إلى أكثر من 50 نبتة طماطم، كما أنه حرص على تسلم جائزته وهو يرتدي الزي السعودي، ويعلل ذلك بأنه يريد أن يعكس مدى ارتباطه بهويته، وأننا قادرون على التميز والإبداع.
وقال الحمود: "إن الهدف من المشروع زارعة بعض النباتات التي يتم تعديلها وراثياً في بيئات مختلفة عن بيئتها الأصلية مع عدم وجود أضرار جانبية"، لافتاً إلى أنه استفاد من بيئة محافظة القطيف، فهي بيئة زراعية مميزة ومحفزة لعدد من الأبحاث، وأضاف: "قمت بعمل هذه الدراسة بناء على عدد من المعطيات والتجارب التي قمت بها مسبقاً في محافظتي"، وذلك وفقاً لصحيفة "الحياة".
وذكر أن شعوره بالفوز لا يوصف، حيث قال: "مهما عبرت وتحدثت فلا يمكن أن أصف هذا الشعور، خصوصاً أنني حققت هذا الإنجاز للمرة الأولى كعربي أولاً وسعودي، وأثبت للعالم أن بإمكاني الفوز، وليس فقط المشاركة والمنافسة، وهذا أمر مُشجع ومُحفز لي ولغيري بأنه لا يوجد شيء مستحيل".
الجدير بالذكر، حقق الطلاب السعوديون المشاركون في مسابقة إنتل الدولية للعلوم والهندسة "آيسف" في مدينة بتسبيرغ في الولايات المتحدة الأمريكية سبع جوائز في هذه المسابقة التي تعتبر أكبر مسابقة دولية للعلوم والهندسة.