كشفت دراسة بريطانيَّة صدرت حديثاً من جامعة برمنغهام، أنَّ الحبَّ يحفز هورمون الأوكسيتوسين المسؤول عن الحبِّ، والشعور بالراحة والسعادة والمزيد من الثقة بالنفس.
وأوضح الدكتور إيان ميتشل قائد الدراسة، أنَّ هذا الهورمون تأثيره شبيه بتأثير كوب أو اثنين من «النبيذ»، إذ يجعلنا أكثر سخاءً، وثقة وتعاطفاً واسترخاءً، ويقلل من الشعور بالخوف، وعلى استعداد للثقة بالآخرين.
وأضاف ميتشل، أنَّه وفريقه البحثي توصلوا لهذه النتائج بعد أن جمعوا أبحاثاً سابقة حول آثار الأوكسيتوسين فلاحظوا أنَّه يعطي شعوراً بالشجاعة قد نحتاج إليه خلال الموعد العاطفي الأول، أو مقابلات العمل أو حالات الإرهاق.
الجدير بالذكر أنَ الأوكسيتوسين المعروف بـ «هرمون الحب»، يزداد لدى النساء أثناء المخاض لمساعدتهم على التأقلم مع أطفالهنَّ، أو يبرز أثناء العلاقة الجنسيَّة، أو العناق.
ولكن لهذا الهورمون جانب مظلم، خصوصاً بالنسبة لبعض المرضى النفسيين، حيث تكون نسبته لديهم أكثر من عشرة أضعاف الكميَّة المعتادة.
وأوضح الدكتور إيان ميتشل قائد الدراسة، أنَّ هذا الهورمون تأثيره شبيه بتأثير كوب أو اثنين من «النبيذ»، إذ يجعلنا أكثر سخاءً، وثقة وتعاطفاً واسترخاءً، ويقلل من الشعور بالخوف، وعلى استعداد للثقة بالآخرين.
وأضاف ميتشل، أنَّه وفريقه البحثي توصلوا لهذه النتائج بعد أن جمعوا أبحاثاً سابقة حول آثار الأوكسيتوسين فلاحظوا أنَّه يعطي شعوراً بالشجاعة قد نحتاج إليه خلال الموعد العاطفي الأول، أو مقابلات العمل أو حالات الإرهاق.
الجدير بالذكر أنَ الأوكسيتوسين المعروف بـ «هرمون الحب»، يزداد لدى النساء أثناء المخاض لمساعدتهم على التأقلم مع أطفالهنَّ، أو يبرز أثناء العلاقة الجنسيَّة، أو العناق.
ولكن لهذا الهورمون جانب مظلم، خصوصاً بالنسبة لبعض المرضى النفسيين، حيث تكون نسبته لديهم أكثر من عشرة أضعاف الكميَّة المعتادة.