على الرغم من صدور قرار ملكي بضم الطلبة والطالبات الدارسين على حسابهم في أمريكا للبعثة، إلا أن عدداً من الطلاب اشتكوا من عدم قبولهم للانضمام للبعثة، ومن ضمنهم إحدى المبتعثات السعوديات، والتي تعمل كخادمة في أحد المنازل في أمريكا.
ووثقت المبتعثة معاناتها بمقطع فيديو قصير ناشدت فيه المسؤولين النظر في قضيتها وقضية المبتعثين على حسابهم الخاص في أمريكا ممن تم رفض انضمامهم للبعثة بعد أن أكملوا أكثر من 4 أشهر في دراستهم وصرفوا الكثير من أموالهم.
وأوضحت الطالبة التي تدرس في مرحلة الماجستير أنه على الرغم من إعاقتها، حيث تعاني من ضعف في الأطراف السفلية وصعوبة شديدة بالمشي، إلا أنها لم تيأس، وطرقت جميع أبواب العلم لتستكمل مسيرتها العلمية وتحقق طموحاتها، وتابعت: "هذه المكرمة جاءت بدون شروط أو استثناء، وقد خرجت من السعودية على النظام القديم للابتعاث، وكانت أوراقي متطابقة تماماً من قبل الجامعة والمعهد وفي امتداد تخصصي وهو الآداب والتربية في اللغة العربية"، وأردفت: "وصلني القبول من الملحقية في أمريكا، لكن المشرف في قسم الدارسين على حسابهم الخاص اشترط علي تغيير قبولي الجامعي على الرغم من أنه امتداد لتخصصي وموجود في النظام"، وذلك وفقاً لـ"عين اليوم".
وقالت عن مكان سكنها وطريقة معيشتها هناك: "اضطررت أن أسكن لدى إحدى العائلات الأمريكية، وأعمل لديهم كخادمة مقابل 5 دولارات في اليوم الواحد، ثم أنام في المخزن".
ووثقت المبتعثة معاناتها بمقطع فيديو قصير ناشدت فيه المسؤولين النظر في قضيتها وقضية المبتعثين على حسابهم الخاص في أمريكا ممن تم رفض انضمامهم للبعثة بعد أن أكملوا أكثر من 4 أشهر في دراستهم وصرفوا الكثير من أموالهم.
وأوضحت الطالبة التي تدرس في مرحلة الماجستير أنه على الرغم من إعاقتها، حيث تعاني من ضعف في الأطراف السفلية وصعوبة شديدة بالمشي، إلا أنها لم تيأس، وطرقت جميع أبواب العلم لتستكمل مسيرتها العلمية وتحقق طموحاتها، وتابعت: "هذه المكرمة جاءت بدون شروط أو استثناء، وقد خرجت من السعودية على النظام القديم للابتعاث، وكانت أوراقي متطابقة تماماً من قبل الجامعة والمعهد وفي امتداد تخصصي وهو الآداب والتربية في اللغة العربية"، وأردفت: "وصلني القبول من الملحقية في أمريكا، لكن المشرف في قسم الدارسين على حسابهم الخاص اشترط علي تغيير قبولي الجامعي على الرغم من أنه امتداد لتخصصي وموجود في النظام"، وذلك وفقاً لـ"عين اليوم".
وقالت عن مكان سكنها وطريقة معيشتها هناك: "اضطررت أن أسكن لدى إحدى العائلات الأمريكية، وأعمل لديهم كخادمة مقابل 5 دولارات في اليوم الواحد، ثم أنام في المخزن".