يجهل الكثير من الناس أن هناك جرائم إلكترونية قد يرتكبونها من دون علمهم، حيث قام مواطن سعودي كغيره من الناس بإنشاء هاشتاق بعنوان "#مديرة مدرسة تطرد أم طالبة"، وتحدث فيه عن فعل المديرة، الأمر الذي دعاها لرفع شكوى ضده.
وفي التفاصيل، قام المواطن بالاعتذار لمديرة المتوسطة الثانية بالمذنب عن إنشائه الهاشتاق، وجاء اعتذار المواطن من خلال خطاب رسمي بعد أن تقدمت المديرة بشكوى للجهات المعنية بداعي الإساءة، ثم حولت الشكوى للقضاء، حيث صدر حكم شرعي بالصلح بينهما بشرط تقديم اعتذار خطي للمديرة ولمدير التعليم ونائبه، إضافة إلى اعتذار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "مكة".
وأشار المواطن في اعتذاره إلى ندمه عما بدر منه في إنشاء الهاشتاق وتناوله قضية منظورة في تعليم المذنب، مقدماً أسفه ومعلناً عن إيمانه التام برسالة المدرسة التربوية.
الجدير بالذكر، يمكن تعريف الجرائم الإلكترونية بأنها الجرائم التي ترتكب ضد أفراد أو مجموعات مع وجود دافع إجرامي لإلحاق الضرر عمداً بسمعة الضحية أو التسبب بالأذى الجسدي أو النفسي لها بشكل مباشر أو غير مباشر باستخدام شبكات الاتصال الحديثة، مثل: الإنترنت كغرف الدردشة والبريد الإلكتروني وغيرها، والهواتف الجوالة من خلال الرسائل النصية القصيرة ورسائل مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي التفاصيل، قام المواطن بالاعتذار لمديرة المتوسطة الثانية بالمذنب عن إنشائه الهاشتاق، وجاء اعتذار المواطن من خلال خطاب رسمي بعد أن تقدمت المديرة بشكوى للجهات المعنية بداعي الإساءة، ثم حولت الشكوى للقضاء، حيث صدر حكم شرعي بالصلح بينهما بشرط تقديم اعتذار خطي للمديرة ولمدير التعليم ونائبه، إضافة إلى اعتذار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "مكة".
وأشار المواطن في اعتذاره إلى ندمه عما بدر منه في إنشاء الهاشتاق وتناوله قضية منظورة في تعليم المذنب، مقدماً أسفه ومعلناً عن إيمانه التام برسالة المدرسة التربوية.
الجدير بالذكر، يمكن تعريف الجرائم الإلكترونية بأنها الجرائم التي ترتكب ضد أفراد أو مجموعات مع وجود دافع إجرامي لإلحاق الضرر عمداً بسمعة الضحية أو التسبب بالأذى الجسدي أو النفسي لها بشكل مباشر أو غير مباشر باستخدام شبكات الاتصال الحديثة، مثل: الإنترنت كغرف الدردشة والبريد الإلكتروني وغيرها، والهواتف الجوالة من خلال الرسائل النصية القصيرة ورسائل مواقع التواصل الاجتماعي.
