التعليم الصحيح هو أساس التخطيط لمستقبل ناجح يصل بصاحبه إلى أعلى المراتب العملية لتحقيق مستقبل باهر ومميز.
وفي إطار ذلك، قام أحد الأثرياء بالتبرع بـ400 مليون دولار لجامعة هارفارد عرفاناً وتقديراً لها، حيث درس بها خلال مرحلته الجامعية.
وذكر المستثمر بولسون البالغ من العمر "59 عاماً"، والذي يدين بالفضل في نجاح شركته التي تبلغ قيمتها 19 مليار دولار لكلية الاقتصاد في جامعة هارفارد، أنه يأمل أن يسهم تبرعه لكلية الهندسة والعلوم التطبيقية في جامعة هارفارد في "تحسين الإنسانية"، مضيفاً: "ليس هناك أهم من التعليم لتحسين الإنسانية، وأنا أجد أن كلية الهندسة والعلوم التطبيقية هي الأفق الجديد لهارفارد، والذي يبشر بأن يكون أكبر مركز للابتكار مستقبلاً".
يشار إلى أن هذا التبرع هو ثالث تبرع كبير تحصل عليه هارفارد من الخريجين منذ العام الماضي، ويأتي بعد مرور عامين من حملة "ايفي لييج" التي تستمر لسنوات بهدف جمع تبرعات قدرها 6.5 مليار دولار، وتجاوزت الحملة بالفعل حاجز الخمسة مليارات دولار.
ومن الجدير بالذكر أن جامعة هارفارد هي أقدم وأعرق الجامعات الأمريكية، وواحدة من أقدم وأفضل جامعات العالم، وأكبر جامعة في العالم من حيث مبلغ الوقف والمساحة والتجهيزات، وتقع في مدينة كامبردج في ولاية ماساتشوستس الأمريكية، وتعد من أصعب جامعات العالم في قبول الطلبة، حيث أن ترتيبها الخامس عالمياً من حيث صعوبة القبول.
وفي إطار ذلك، قام أحد الأثرياء بالتبرع بـ400 مليون دولار لجامعة هارفارد عرفاناً وتقديراً لها، حيث درس بها خلال مرحلته الجامعية.
وذكر المستثمر بولسون البالغ من العمر "59 عاماً"، والذي يدين بالفضل في نجاح شركته التي تبلغ قيمتها 19 مليار دولار لكلية الاقتصاد في جامعة هارفارد، أنه يأمل أن يسهم تبرعه لكلية الهندسة والعلوم التطبيقية في جامعة هارفارد في "تحسين الإنسانية"، مضيفاً: "ليس هناك أهم من التعليم لتحسين الإنسانية، وأنا أجد أن كلية الهندسة والعلوم التطبيقية هي الأفق الجديد لهارفارد، والذي يبشر بأن يكون أكبر مركز للابتكار مستقبلاً".
يشار إلى أن هذا التبرع هو ثالث تبرع كبير تحصل عليه هارفارد من الخريجين منذ العام الماضي، ويأتي بعد مرور عامين من حملة "ايفي لييج" التي تستمر لسنوات بهدف جمع تبرعات قدرها 6.5 مليار دولار، وتجاوزت الحملة بالفعل حاجز الخمسة مليارات دولار.
ومن الجدير بالذكر أن جامعة هارفارد هي أقدم وأعرق الجامعات الأمريكية، وواحدة من أقدم وأفضل جامعات العالم، وأكبر جامعة في العالم من حيث مبلغ الوقف والمساحة والتجهيزات، وتقع في مدينة كامبردج في ولاية ماساتشوستس الأمريكية، وتعد من أصعب جامعات العالم في قبول الطلبة، حيث أن ترتيبها الخامس عالمياً من حيث صعوبة القبول.
