وقعت في أحد شوارع مدينة "باريس" حادثة تكاد لا تصدق؛ فقد سقط طفل في الثالثة عشرة من عمره من الطابق الثالث عشر من إحدى العمارات ولم يصب بأي أذى، ولم تسل منه قطرة دم واحدة.
ووفق جريدة - "الباريزيان" الفرنسية - فإن ما حدث يعدّ "معجزة". وتقول ماريا تاريزا حارسة العمارة والتي كانت شاهدة عيان على الحادثة إن من حسن حظ الطفل "أوغستان" انه طفل نحيف وأنه وقع على شجرة مزروعة في أسفل العمارة ماخفف الصدمة فكانت الشجرة بمثابة "الشبكة" التي امتصت قوة السقوط.
وعلى الرغم من أن الطفل أوغستان لايزال موجوداً في المستشفى إلا أن رجال الحماية والشرطة أجمعوا على القول إن ما حصل لم يروا مثيلاً له من قبل، فالطفل وقع من علو 50 متراً، ولم تسل منه قطرة دم واحدة وحتى ملابسه لم تتمزق.
حصلت الحادثة عندما كانت الأخت الكبرى للطفل نائمة، والأم في العمل خارج الشقة، ولا أحد يعرف كيف تمت عملية السقوط، إلا رجال الشرطة الذين استجوبوا الطفل في المستشفى وقد رفضوا نشر صور الطفل أو إعطاء مزيد من التفاصيل في انتظار استكمال الأبحاث لأن هناك من أشار إلى إمكانية سعي الطفل إلى الانتحار، وهناك من أشار إلى غياب حماية كافية حول نوافذ الشقة والبلكون المطل على الشارع.
وقال أحد المعلقين في مواقع التواصل الاجتماعي إنه لا يجب أبداً في المستقبل التشاؤم من رقم 13 بل يجب التفاؤل به، فالطفل عمره 13 عاماً، وسقط من الدور 13 من العمارة، ولم يصب بأي أذى، وبالتالي فإن رقم 13 كله بركة.
ووفق جريدة - "الباريزيان" الفرنسية - فإن ما حدث يعدّ "معجزة". وتقول ماريا تاريزا حارسة العمارة والتي كانت شاهدة عيان على الحادثة إن من حسن حظ الطفل "أوغستان" انه طفل نحيف وأنه وقع على شجرة مزروعة في أسفل العمارة ماخفف الصدمة فكانت الشجرة بمثابة "الشبكة" التي امتصت قوة السقوط.
وعلى الرغم من أن الطفل أوغستان لايزال موجوداً في المستشفى إلا أن رجال الحماية والشرطة أجمعوا على القول إن ما حصل لم يروا مثيلاً له من قبل، فالطفل وقع من علو 50 متراً، ولم تسل منه قطرة دم واحدة وحتى ملابسه لم تتمزق.
حصلت الحادثة عندما كانت الأخت الكبرى للطفل نائمة، والأم في العمل خارج الشقة، ولا أحد يعرف كيف تمت عملية السقوط، إلا رجال الشرطة الذين استجوبوا الطفل في المستشفى وقد رفضوا نشر صور الطفل أو إعطاء مزيد من التفاصيل في انتظار استكمال الأبحاث لأن هناك من أشار إلى إمكانية سعي الطفل إلى الانتحار، وهناك من أشار إلى غياب حماية كافية حول نوافذ الشقة والبلكون المطل على الشارع.
وقال أحد المعلقين في مواقع التواصل الاجتماعي إنه لا يجب أبداً في المستقبل التشاؤم من رقم 13 بل يجب التفاؤل به، فالطفل عمره 13 عاماً، وسقط من الدور 13 من العمارة، ولم يصب بأي أذى، وبالتالي فإن رقم 13 كله بركة.