عملَت وزارة التعليم في السعودية بالآية الكريمة القائلة: "وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"، وذلك بإعلانها عن إطلاق برنامج خاص للتطوع لجميع طلاب التعليم العام بدءاً من العام المقبل، إضافة إلى تقديم جائزة سنوية للتطوع في التعليم.
وأوضحت الوزارة أن جائزة التطوع ستكون في ثلاث فئات: الأولى لأفضل مدرسة، والثانية لأفضل إدارة تعليمية، والأخيرة لأفضل جهة تستقبل المتطوعين، مشيرةً إلى أن مجالات التطوع في البرنامج تشمل: الحرمين والمساجد، والأمن والمواطنة، والتعليم والمعرفة، والعمل الاجتماعي، والسلامة والصحة، والتقنية والمعلوماتية، والسياحة والضيافة.
وتتوقع الوزارة أن يتطوع طلاب وطالبات التعليم العام سنوياً بأكثر من 18 مليون ساعة، حيث سيتطوع طلاب الروضة والابتدائي بساعة فصلياً، وطلاب المتوسط بساعتين فصلياً، وطلاب الثانوي بثلاث ساعات فصلياً في مجالات التطوع المختلفة.
الجدير بالذكر، يهدف العمل التطوعي للطلاب والطالبات إلى نشر الوعي بأهمية العمل الاجتماعي التطوعي والمهني ودوره في بناء المجتمع، والمشاركة الفاعلة في مجال الخدمات الاجتماعية التطوعية، وبناء الشخصية المتكاملة المتوازنة للمتعلم وفق ما تقرره الشريعة الإسلامية السمحة ليصبح مواطناً صالحاً يرتبط بوطنه ويعتز به ويستعد للتضحية من أجله، والاستفادة من وقت الفراغ واستثماره بما يعود على الطالب بالمنفعة واحترامه للعمل اليدوي وتقدير قيمته والاستمتاع به.
وأوضحت الوزارة أن جائزة التطوع ستكون في ثلاث فئات: الأولى لأفضل مدرسة، والثانية لأفضل إدارة تعليمية، والأخيرة لأفضل جهة تستقبل المتطوعين، مشيرةً إلى أن مجالات التطوع في البرنامج تشمل: الحرمين والمساجد، والأمن والمواطنة، والتعليم والمعرفة، والعمل الاجتماعي، والسلامة والصحة، والتقنية والمعلوماتية، والسياحة والضيافة.
وتتوقع الوزارة أن يتطوع طلاب وطالبات التعليم العام سنوياً بأكثر من 18 مليون ساعة، حيث سيتطوع طلاب الروضة والابتدائي بساعة فصلياً، وطلاب المتوسط بساعتين فصلياً، وطلاب الثانوي بثلاث ساعات فصلياً في مجالات التطوع المختلفة.
الجدير بالذكر، يهدف العمل التطوعي للطلاب والطالبات إلى نشر الوعي بأهمية العمل الاجتماعي التطوعي والمهني ودوره في بناء المجتمع، والمشاركة الفاعلة في مجال الخدمات الاجتماعية التطوعية، وبناء الشخصية المتكاملة المتوازنة للمتعلم وفق ما تقرره الشريعة الإسلامية السمحة ليصبح مواطناً صالحاً يرتبط بوطنه ويعتز به ويستعد للتضحية من أجله، والاستفادة من وقت الفراغ واستثماره بما يعود على الطالب بالمنفعة واحترامه للعمل اليدوي وتقدير قيمته والاستمتاع به.