باشرت فرق ووحدات الدفاع المدني في العاصمة المقدسة 255 بلاغاً خلال الأيام العشرة الأولى من شهر رمضان المبارك هذا العام.
وأوضح مدير مركز التحكم والتوجيه بالإدارة العامة للدفاع المدني في العاصمة المقدسة النقيب فهد الثبيتي أن البلاغات انقسمت كالتالي: 150 بلاغاً حول حوادث حريق في منشآت سكنية وتجارية، و105 بلاغات للإنقاذ في حوادث احتجاز داخل مركبات ومبان، بالإضافة إلى 24 بلاغاً حول مخالفات السلامة.
كما أشار الثبيتي إلى جاهزية المركز لاستقبال جميع البلاغات وإداراتها وتوجيه الوحدات والفرق الميدانية لمواقع الحوادث باستخدام أحدث التقنيات وبأسرع وقت ممكن للحفاظ على سلامة المعتمرين وزوار المسجد الحرام من خلال نظام دقيق ومتطور لإدارة البلاغات يتم تشغيله بالتعاون والشراكة بين إدارة الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة والمركز الوطني بوزارة الداخلية.
وذكر الثبيتي أن نظام إدارة البلاغات يتيح إمكانية تحديد موقع المتصل آلياً، كما يحدد أفضل الطرق والمسارات التي يمكن أن تسلكها آليات الدفاع المدني لمباشرة الحادث وتجنب مناطق الزحام، بالإضافة إلى إدخال جميع الحوادث التي تتم مباشرتها آلياً عبر النظام حتى يتم إعداد تحليل إحصائي لها للتعرف على نوعية البلاغات والحوادث ومدى تركزها في مواقع بعينها أو أوقات بعينها لدراستها وإيجاد آليات للحد منها، وذلك بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وأوضح مدير مركز التحكم والتوجيه بالإدارة العامة للدفاع المدني في العاصمة المقدسة النقيب فهد الثبيتي أن البلاغات انقسمت كالتالي: 150 بلاغاً حول حوادث حريق في منشآت سكنية وتجارية، و105 بلاغات للإنقاذ في حوادث احتجاز داخل مركبات ومبان، بالإضافة إلى 24 بلاغاً حول مخالفات السلامة.
كما أشار الثبيتي إلى جاهزية المركز لاستقبال جميع البلاغات وإداراتها وتوجيه الوحدات والفرق الميدانية لمواقع الحوادث باستخدام أحدث التقنيات وبأسرع وقت ممكن للحفاظ على سلامة المعتمرين وزوار المسجد الحرام من خلال نظام دقيق ومتطور لإدارة البلاغات يتم تشغيله بالتعاون والشراكة بين إدارة الدفاع المدني بالعاصمة المقدسة والمركز الوطني بوزارة الداخلية.
وذكر الثبيتي أن نظام إدارة البلاغات يتيح إمكانية تحديد موقع المتصل آلياً، كما يحدد أفضل الطرق والمسارات التي يمكن أن تسلكها آليات الدفاع المدني لمباشرة الحادث وتجنب مناطق الزحام، بالإضافة إلى إدخال جميع الحوادث التي تتم مباشرتها آلياً عبر النظام حتى يتم إعداد تحليل إحصائي لها للتعرف على نوعية البلاغات والحوادث ومدى تركزها في مواقع بعينها أو أوقات بعينها لدراستها وإيجاد آليات للحد منها، وذلك بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة.