اختتمت يوم أمس فعاليات معرض الأسر المنتجة، الذي رعاه الأمير خالد الفيصل، أمير منطقة مكَّة المكرَّمة، في نسخته الثالثة، والذي أقيم في قاعة هيلتون جدَّة ولمدَّة 3 أيام، وذلك بتنظيم غرفة جدة وشركة xs لتنظيم المعارض والمؤتمرات المتخصصة.
واطلع أكثر من 7 آلاف زائر على إبداعات الأسر المنتجة، التي شاركت فيها 700 أسرة، تنوعت معروضاتها بين ملابس، وشراشف، وبياضات لمختلف الاستخدامات، ومجوهرات وعطور، وأطعمة وحلويات، أبدعتها أيادٍ سعوديَّة من نسيج المجتمع الحجازي على علم ودراية برغبات المتسوقين وبنكهة وذوق من صميم البيئة، كما يحمل المهرجان صوراً من عبق الماضي والحاضر تحمل حنين الماضي لأيام رمضان وفرحة استقبال عيد الفطر المبارك.
وأتاح المعرض فرصة للترويج للأسر المنتجة وبناء الميزة التنافسيَّة لاقتصادات الأعمال الوطنيَّة، ووضع أساس قوي لتحويل فكر الأسر المنتجة إلى فكر اقتصادي مؤسساتي مهم يعتمد على ضرورة إشراكه في عمليَّة التنمية التجاريَّة والصناعيَّة كأحد الركائز المهمَّة في بناء مداخل الاقتصاد الحديث للمملكة العربيَّة السعوديَّة بمشاركة كل المهتمين بهذا العمل.
وأعلن رجل الأعمال يوسف الأحمدي عن تكفله بإقامة 4 أسواق دائمة للأسر المنتجة في عروس البحر الأحمر جدَّة، واقترح في مبادرة تقدَّم بها إقامتها في الحدائق العامَّة بشرق وغرب وشمال وجنوب العروس بالتنسيق مع أمانة المحافظة.
وأكد الأحمدي استعداده الكامل للبدء بتنفيذ المشروع في حال أعطت أمانة محافظة جدَّة موافقتها على المشروع وقامت بتخصيص المواقع الأربعة في مناطق مناسبة تتواكب مع طموحات وأحلام هذه الفئة المهمَّة التي تمثل أحد الروافد المهمَّة للاقتصاد الوطني.
واطلع أكثر من 7 آلاف زائر على إبداعات الأسر المنتجة، التي شاركت فيها 700 أسرة، تنوعت معروضاتها بين ملابس، وشراشف، وبياضات لمختلف الاستخدامات، ومجوهرات وعطور، وأطعمة وحلويات، أبدعتها أيادٍ سعوديَّة من نسيج المجتمع الحجازي على علم ودراية برغبات المتسوقين وبنكهة وذوق من صميم البيئة، كما يحمل المهرجان صوراً من عبق الماضي والحاضر تحمل حنين الماضي لأيام رمضان وفرحة استقبال عيد الفطر المبارك.
وأتاح المعرض فرصة للترويج للأسر المنتجة وبناء الميزة التنافسيَّة لاقتصادات الأعمال الوطنيَّة، ووضع أساس قوي لتحويل فكر الأسر المنتجة إلى فكر اقتصادي مؤسساتي مهم يعتمد على ضرورة إشراكه في عمليَّة التنمية التجاريَّة والصناعيَّة كأحد الركائز المهمَّة في بناء مداخل الاقتصاد الحديث للمملكة العربيَّة السعوديَّة بمشاركة كل المهتمين بهذا العمل.
وأعلن رجل الأعمال يوسف الأحمدي عن تكفله بإقامة 4 أسواق دائمة للأسر المنتجة في عروس البحر الأحمر جدَّة، واقترح في مبادرة تقدَّم بها إقامتها في الحدائق العامَّة بشرق وغرب وشمال وجنوب العروس بالتنسيق مع أمانة المحافظة.
وأكد الأحمدي استعداده الكامل للبدء بتنفيذ المشروع في حال أعطت أمانة محافظة جدَّة موافقتها على المشروع وقامت بتخصيص المواقع الأربعة في مناطق مناسبة تتواكب مع طموحات وأحلام هذه الفئة المهمَّة التي تمثل أحد الروافد المهمَّة للاقتصاد الوطني.