يحلق المسبار الأميركي "نيو هورايزنز" الذي أطلق قبل 9 سنوات، على مسافة قريبة من الكوكب القزم بلوتو، الثلاثاء، في مهمة تاريخية تجري على بعد 5 مليارات كيلومتر من كوكب الأرض.
ومع اقتراب المسبار من الأرض، كان يلتقط صوراً لبلوتو تزداد وضوحاً شيئاً فشيئاً، أظهرت للعلماء وجود بقع مشعة على سطح الكوكب القزم، وأشكالاً أخرى غامضة.
ويقول جون سبنسر، الباحث في معهد بولدر في كولورادو، "من السهل أن يتراءى لنا أننا نشاهد أشكالاً مألوفة من هذه البقع المضيئة والمظلمة، ولكن الصعب هو أن نفهم ما هي هذه الأشياء".
ويعول العلماء على هذا المسبار الصغير الذي لا يزيد حجمه عن حجم آلة بيانو، للحصول على إجابات عن هذه الأسئلة والتوصل إلى اكتشافات جديدة في الأيام المقبلة.
ويتحرك المسبار بسرعة 49 ألفاً و600 كيلومتر في الساعة، مقترباً من الكوكب القزم الغامض وأقماره الخمسة، وسيقترب منه إلى مسافة عشرة آلاف كيلومتر عند الساعة 11,50 بتوقيت غرينتش من اليوم الثلاثاء 13 جولاي.
وبدأ "نيو هورايزنز" بإرسال صور منذ شهر أبريل لكنها لم تكن دقيقة وواضحة إذ كان المسبار ما زال حينها على بعد ثمانين مليون كيلومتر.
ويتوقع العلماء أن تكون الصور المرسلة في الأيام المقبلة أكثر دقة بخمسمئة مرة، وأن يحصلوا على أفضل رؤية يوم الأربعاء والخميس.
ومع اقتراب المسبار من الأرض، كان يلتقط صوراً لبلوتو تزداد وضوحاً شيئاً فشيئاً، أظهرت للعلماء وجود بقع مشعة على سطح الكوكب القزم، وأشكالاً أخرى غامضة.
ويقول جون سبنسر، الباحث في معهد بولدر في كولورادو، "من السهل أن يتراءى لنا أننا نشاهد أشكالاً مألوفة من هذه البقع المضيئة والمظلمة، ولكن الصعب هو أن نفهم ما هي هذه الأشياء".
ويعول العلماء على هذا المسبار الصغير الذي لا يزيد حجمه عن حجم آلة بيانو، للحصول على إجابات عن هذه الأسئلة والتوصل إلى اكتشافات جديدة في الأيام المقبلة.
ويتحرك المسبار بسرعة 49 ألفاً و600 كيلومتر في الساعة، مقترباً من الكوكب القزم الغامض وأقماره الخمسة، وسيقترب منه إلى مسافة عشرة آلاف كيلومتر عند الساعة 11,50 بتوقيت غرينتش من اليوم الثلاثاء 13 جولاي.
وبدأ "نيو هورايزنز" بإرسال صور منذ شهر أبريل لكنها لم تكن دقيقة وواضحة إذ كان المسبار ما زال حينها على بعد ثمانين مليون كيلومتر.
ويتوقع العلماء أن تكون الصور المرسلة في الأيام المقبلة أكثر دقة بخمسمئة مرة، وأن يحصلوا على أفضل رؤية يوم الأربعاء والخميس.