أعلنت رئيسة هيئة الثقافة والاثار الشيخة مي محمد آل خليفة عن فعاليات وبرامج
"صيف البحرين" للموسم الجديد الذي ينطلق الشهر المقبل ويستقطب الموسيقى
والتشكيل والمسرح وغيرها.
ويستحضر مهرجان صيف البحرين، الذي يأتي بالتزامن مع احتفاء المنامة بالتراث هذا
العام تحت شعار "تراثنا ثراؤنا"، أجمل الملامح الثقافية للمملكة وأكثرها ألفة
وقرباً.
وبهذه المناسبة قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في تصريح لـ "سيدتي": "في
موسم صيفنا هذا، نواصل التخاطب مع العالم بلغة الثقافة، ورهاننا على الجمال
والفرح لا يتوقف فهو طريقتنا الخاصة في التفاعل مع الشعوب من كل مكان"، مضيفة:
"ليس هناك أجمل من أن نصيغ المحبة في مدننا كلها، وأن ننتقل بفعل الثقافة كل
صيف إلى مكان آخر، ليكون صيف البحرين محاولاتنا الدائمة التي تقرّبنا من أنفسنا
ومن الآخرين. ونسعى هذا الموسم، ومن خلال كل نشاط فيه، أن نتعرف إلى أجمل
النتاجات الثقافية والفنية".
وتمثّل الفعاليّات التي يقدّمها صيف البحرين الوجهة الملائمة لجميع أفراد
العائلة، وتتواصل مع جميع شرائح المجتمع على اختلافها من خلال عدد من الأنشطة
والعروض المتنوّعة ما بين الموسيقى والفنون والمسرح التي تجتمع تحت سقف واحد،
حيث تعبّر عن نموذج راقٍ من التّواصل الإنسانيّ والتّبادل الثّقافيّ بين شعب
مملكة البحرين وشعوب العالم.
"صيف البحرين" للموسم الجديد الذي ينطلق الشهر المقبل ويستقطب الموسيقى
والتشكيل والمسرح وغيرها.
ويستحضر مهرجان صيف البحرين، الذي يأتي بالتزامن مع احتفاء المنامة بالتراث هذا
العام تحت شعار "تراثنا ثراؤنا"، أجمل الملامح الثقافية للمملكة وأكثرها ألفة
وقرباً.
وبهذه المناسبة قالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة في تصريح لـ "سيدتي": "في
موسم صيفنا هذا، نواصل التخاطب مع العالم بلغة الثقافة، ورهاننا على الجمال
والفرح لا يتوقف فهو طريقتنا الخاصة في التفاعل مع الشعوب من كل مكان"، مضيفة:
"ليس هناك أجمل من أن نصيغ المحبة في مدننا كلها، وأن ننتقل بفعل الثقافة كل
صيف إلى مكان آخر، ليكون صيف البحرين محاولاتنا الدائمة التي تقرّبنا من أنفسنا
ومن الآخرين. ونسعى هذا الموسم، ومن خلال كل نشاط فيه، أن نتعرف إلى أجمل
النتاجات الثقافية والفنية".
وتمثّل الفعاليّات التي يقدّمها صيف البحرين الوجهة الملائمة لجميع أفراد
العائلة، وتتواصل مع جميع شرائح المجتمع على اختلافها من خلال عدد من الأنشطة
والعروض المتنوّعة ما بين الموسيقى والفنون والمسرح التي تجتمع تحت سقف واحد،
حيث تعبّر عن نموذج راقٍ من التّواصل الإنسانيّ والتّبادل الثّقافيّ بين شعب
مملكة البحرين وشعوب العالم.