أكدت وزارة الاقتصاد والتخطيط أن الإناث السعوديات يُشكلن 70% من إجمالي السكان السعوديين ممن هم خارج قوة العمل، في حين يشكل الذكور النسبة المتبقية والبالغة 30%، مبينة أن غالبية السكان السعوديين يقعون خارج قوة العمل ضمن فئة الحاصلين على تعليم دون الثانوي بنسبة 58%، بينما يأتي في المرتبة الثانية الحاصلون على الثانوية أو ما يعادلها بنسبة 36% .
ووفقاً لبيانات الوزارة فقد تراجع معدل النمو السنوي للخارجين من قوة العمل للحاصلين على التعليم الجامعي فما فوق بنسبة 6%، في حين بلغ معدل النمو للسكان السعوديين خارج قوة العمل 1% في عام 2014، مشيرة إلى أن أكثر من 7.967 ملايين سعودي في سن العمل هم خارج سوق العمل.
وأوضحت وزارة الاقتصاد والتخطيط أن ربات البيوت يُشكلن حوالي نصف السكان السعوديين خارج قوة العمل، بينما يمثل الطلاب الملتحقون بدراسة البرامج التدريبية ما يقارب 39%، لافتة إلى أنه وعلى الرغم من تدني نسبة السكان السعوديين غير الراغبين في العمل، والذين لا يمثلون سوى 1%، إلا أن هناك زيادة في معدل نمو هذه الفئة بنسبة %297، إذ ازداد عددهم من 14.103 أفراد في عام 2013 إلى 55.985 في عام 2014، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "الرياض".
وبيّنت أن نسبة الذكور تُشكل 43%، بينما تشكل الإناث النسبة المتبقية وهي 57%، موضحة أن السبب يعود في ارتفاع نسبة نمو هذه الفئة بشكل كبير في عام 2014 إلى عزوف الشباب السعوديين عن الوظائف غير الماهرة التي تعرض عليهم من قبل الشركات في القطاع الخاص، والتي لا تتناسب مع مؤهلاتهم الوظيفية، إذ أن أغلبهم حاصلون على التعليم الجامعي.
ووفقاً لبيانات الوزارة فقد تراجع معدل النمو السنوي للخارجين من قوة العمل للحاصلين على التعليم الجامعي فما فوق بنسبة 6%، في حين بلغ معدل النمو للسكان السعوديين خارج قوة العمل 1% في عام 2014، مشيرة إلى أن أكثر من 7.967 ملايين سعودي في سن العمل هم خارج سوق العمل.
وأوضحت وزارة الاقتصاد والتخطيط أن ربات البيوت يُشكلن حوالي نصف السكان السعوديين خارج قوة العمل، بينما يمثل الطلاب الملتحقون بدراسة البرامج التدريبية ما يقارب 39%، لافتة إلى أنه وعلى الرغم من تدني نسبة السكان السعوديين غير الراغبين في العمل، والذين لا يمثلون سوى 1%، إلا أن هناك زيادة في معدل نمو هذه الفئة بنسبة %297، إذ ازداد عددهم من 14.103 أفراد في عام 2013 إلى 55.985 في عام 2014، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "الرياض".
وبيّنت أن نسبة الذكور تُشكل 43%، بينما تشكل الإناث النسبة المتبقية وهي 57%، موضحة أن السبب يعود في ارتفاع نسبة نمو هذه الفئة بشكل كبير في عام 2014 إلى عزوف الشباب السعوديين عن الوظائف غير الماهرة التي تعرض عليهم من قبل الشركات في القطاع الخاص، والتي لا تتناسب مع مؤهلاتهم الوظيفية، إذ أن أغلبهم حاصلون على التعليم الجامعي.
