شهدت المملكة العربية السعودية في الأيام السابقة التي تخللها عيد الفطر المبارك صورًا متعددةً من أنواع التحرش التي تم تسجيلها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، مما جعلها تشغل الرأي العام بقوة، كما توجهت الجهات المختصة في المملكة بالبحث والتحري لوضع العقوبات على كل متحرش أساء لإحدى الفتيات في المقاطع المصورة.
ضمن ذلك دعا استشاري النمو والسلوك بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور حسين الشمراني وسائل الإعلام إلى الاهتمام بمقاطع الفيديو التي ترصد حالات التحرش في الأماكن العامة لتظهر أمام المجتمع وتصل للمسؤول، منتقدًا دعوات تم إطلاقها مؤخرًا تدعو إلى عدم نشر مقاطع التحرش.
يشار إلى أنه في إطار نشر المقاطع المصورة لأفعال التحرش تباينت الردود والآراء على مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد ومعارض لنشرها، فهناك من رأى أنها مصدر فساد لنشر التصرفات اللاأخلاقية، وآخرين وجدوا أنه يجب نشرها لكي يحاسب كل متحرش على أفعاله من قبل الجهات المعنية .
من جانبه قال الشمراني لــ"عاجل" إنّ للإعلام دور كبير في حلّ مشكلات المجتمع، لافتًا إلى أنّ التحرش أصبح ظاهرةً تزيد يومًا بعد يوم.
ونشر تلك المقاطع يساعد في أخذ حق المظلوم المتحرش به، كما رأينا من التوجيه بالقبض على المتحرشين من قبل الجهات الرسمية وعقابهم، مما يزيد الوعي لدى أفراد المجتمع بالمطالبة بحقوقهم لإيجاد حلول قانونية تردع تلك الأفعال اللاأخلاقية.
الجدير بالذكر أنّ الرأي العام شغل في الأيام السابقة بفيديو أظهر تحرش بعض الشباب بفتاة في منطقة الطائف، كذلك فيديو آخر أظهر صور تحرش مجموعة من الشباب في أيام عيد الفطر المبارك بفتاتين في مدينة جدة، وبعد تداول الفيديوهات المصورة قامت الجهات المعنية بالبحث والتقصي لتصل إلى المتحرشين لينالوا العقاب الرادع لهم.
ضمن ذلك دعا استشاري النمو والسلوك بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث الدكتور حسين الشمراني وسائل الإعلام إلى الاهتمام بمقاطع الفيديو التي ترصد حالات التحرش في الأماكن العامة لتظهر أمام المجتمع وتصل للمسؤول، منتقدًا دعوات تم إطلاقها مؤخرًا تدعو إلى عدم نشر مقاطع التحرش.
يشار إلى أنه في إطار نشر المقاطع المصورة لأفعال التحرش تباينت الردود والآراء على مواقع التواصل الاجتماعي ما بين مؤيد ومعارض لنشرها، فهناك من رأى أنها مصدر فساد لنشر التصرفات اللاأخلاقية، وآخرين وجدوا أنه يجب نشرها لكي يحاسب كل متحرش على أفعاله من قبل الجهات المعنية .
من جانبه قال الشمراني لــ"عاجل" إنّ للإعلام دور كبير في حلّ مشكلات المجتمع، لافتًا إلى أنّ التحرش أصبح ظاهرةً تزيد يومًا بعد يوم.
ونشر تلك المقاطع يساعد في أخذ حق المظلوم المتحرش به، كما رأينا من التوجيه بالقبض على المتحرشين من قبل الجهات الرسمية وعقابهم، مما يزيد الوعي لدى أفراد المجتمع بالمطالبة بحقوقهم لإيجاد حلول قانونية تردع تلك الأفعال اللاأخلاقية.
الجدير بالذكر أنّ الرأي العام شغل في الأيام السابقة بفيديو أظهر تحرش بعض الشباب بفتاة في منطقة الطائف، كذلك فيديو آخر أظهر صور تحرش مجموعة من الشباب في أيام عيد الفطر المبارك بفتاتين في مدينة جدة، وبعد تداول الفيديوهات المصورة قامت الجهات المعنية بالبحث والتقصي لتصل إلى المتحرشين لينالوا العقاب الرادع لهم.