بات زواج الفنانة أمل بشوشة من رجل الأعمال اللبناني وليد عواضة بحكم المؤكد، وأن كان هناك تضارب في المعلومات التي تتعلق في مكان إقامة حفل الزفاف. وإذا كان هناك إجماع على موعد حفل في 9 آب \ اغسطس المقبل، إلا أن هناك من يشير إلى أنه سيقام في المندلون، بينما يشير البعض الآخر إلى أنه سيقام في قصر العريس في النبطية، وهناك من يقول في قصره الآخر في بيروت.
أمل بشوشة، لا تزال متمسكة بموقفها، ولا تريد أن تبوح بأي معلومات بشأن العريس وزواجها من وليد عواضة، ولكنها كالعادة لا تنكره، كما فعلت في كلا المرتين عندما حاولت "سيدتي نت"، الاستفسار فيهما عنه.
أمل تتصور علناً، مع الشخص الذي سيصبح زوجها خلال الأيام القليلة المقبلة، كما أنها تتواجد معه في الاماكن العامة وفي المناسبات الاجتماعية والفنية، وكل ما في الأمر أنها ترفض التحدث في الإعلام عن "حبيبها" ومشروع زواجها، ربما إحتراماً لمشاعر طليقة وليد الأولى، التي أنجب منها ثلاثة أولاد، توأم وطفلة تدعى ميا.
أما بالنسبة إلى وليد عواضة، فهو رجل أعمال من بلدة النبطية- جنوب لبنان، ويعمل في الغابون في إفريقيا، ويمتلك شركات تؤمن وجبات طعام للمدارس في ليبرڤيل ومعظم مناطق الغابون، كما أن لديه استثمارات عقارية في قطاع البناء في لبنان.
أمل بشوشة، لا تزال متمسكة بموقفها، ولا تريد أن تبوح بأي معلومات بشأن العريس وزواجها من وليد عواضة، ولكنها كالعادة لا تنكره، كما فعلت في كلا المرتين عندما حاولت "سيدتي نت"، الاستفسار فيهما عنه.
أمل تتصور علناً، مع الشخص الذي سيصبح زوجها خلال الأيام القليلة المقبلة، كما أنها تتواجد معه في الاماكن العامة وفي المناسبات الاجتماعية والفنية، وكل ما في الأمر أنها ترفض التحدث في الإعلام عن "حبيبها" ومشروع زواجها، ربما إحتراماً لمشاعر طليقة وليد الأولى، التي أنجب منها ثلاثة أولاد، توأم وطفلة تدعى ميا.
أما بالنسبة إلى وليد عواضة، فهو رجل أعمال من بلدة النبطية- جنوب لبنان، ويعمل في الغابون في إفريقيا، ويمتلك شركات تؤمن وجبات طعام للمدارس في ليبرڤيل ومعظم مناطق الغابون، كما أن لديه استثمارات عقارية في قطاع البناء في لبنان.