توفيت مساء يوم أمس الأحد، الطفلة سكينة، بعد مرور ثلاثة أشهر على بتر جزء من يدها بسبب خطأ طبي، وذلك بعد أن تدهورت حالتها الصحيَّة بمستشفى القطيف المركزي.
ووفقاً لـ«سبق» فإنَّ صحة الشرقيَّة ستشرع في التحقيق الخاص بوفاة الطفلة سكينة حسين علي المهنا، وإيقاف الكادر الطبي وإحالته للمحاكمة.
يذكر أنَّ قضيَّة الطفلة سكينة كانت قد بدأت قبل ثلاثة أشهر عندما أدخلت مستشفى القطيف المركزي لعلاجها من «التهاب الرئة»، لتدخل بعدها العناية المركزة، بسبب محاولات ضربها إبرة في ذات المستشفى، ما يُعتقد أنَّه تسبب في حدوث حالة تجلط دموي، وعزا ذوو الطفلة سبب التجلط الدموي إلى خطأ طبي نتيجة محاولات الممرضة الرامية لضربها إبرة بناء على تعليمات الطبيب، وبعد تدهور حالتها، أرسلت سكينة إلى أحد مستشفيات في مصر، حيث تم بتر جزء من يدها.
ووفقاً لـ«سبق» فإنَّ صحة الشرقيَّة ستشرع في التحقيق الخاص بوفاة الطفلة سكينة حسين علي المهنا، وإيقاف الكادر الطبي وإحالته للمحاكمة.
يذكر أنَّ قضيَّة الطفلة سكينة كانت قد بدأت قبل ثلاثة أشهر عندما أدخلت مستشفى القطيف المركزي لعلاجها من «التهاب الرئة»، لتدخل بعدها العناية المركزة، بسبب محاولات ضربها إبرة في ذات المستشفى، ما يُعتقد أنَّه تسبب في حدوث حالة تجلط دموي، وعزا ذوو الطفلة سبب التجلط الدموي إلى خطأ طبي نتيجة محاولات الممرضة الرامية لضربها إبرة بناء على تعليمات الطبيب، وبعد تدهور حالتها، أرسلت سكينة إلى أحد مستشفيات في مصر، حيث تم بتر جزء من يدها.