أطلقت مؤسسة مينتور العربية حملتها التوعوية للوقاية من المخدّرات تحت عنوان "ما بتفرق معي"، بالتعاون مع أسطورة كرة القدم السعودي، الكابتن سامي الجابر، والممثلة ومقدّمة البرامج اللبنانية إيميه صياح.
وقد تمّ تصوير الحملة الدعائية والإعلان الترويجي، يوم أمس في بيروت، تحت إشراف فريق Creative Boutique Bobolink، بحضور نجما الحملة، اللذين شدّدا على أهمية دور وسائل التواصل الإجتماعي في سبيل إيصال رسائل إجتماعية هادفة للجيل الشاب عبر حملات توعية وإرشاد على صُعُدِ كافة.
من جهته، قال السيد أحمد جابر، مدير الإعلام والتواصل في مؤسسة مينتور العربية، أنّ إختيارهم لإيميه صياح لتكون الوجه النسائي للحملة كونها تنتمي للجيل الشاب وتركت بصمة لديه من خلال عملها التلفزيوني سواء في التقديم أو الدراما، في حين كان إختيار سامي جابر لكونه رياضياً من الطراز الرفيع، وهو مِثالٌ يُحتذى به لدى الشباب السعودي خاصةً والعربي عامة، في كل ما يتعلّق بأمور اللياقة والرياضة، ويُضيف: "هدفنا من خلال الحملة أن نصل إلى أكبر عدد ممكن من الشباب وحثّهم على المحاربة معنا ضد آفة المخدّرات".
وعن مشاركتها في الحملة، تقول إيميه صياح: "مشاركتي في حملة (ما بتفرق معي) تحمل رسالة ذات أبعاد إنسانية على صعيد التوعية والحماية من خطر كبير يُهدّد أي إنسان ولا يُفرّق فيما بيننا، ولكنّ الشباب هو الشريحة الأكثر سهولةً في الإنخراط بتعاطي المُخدّرات، وسنتساعد لو بطريقة بسيطة حتى نُسلّط الضوء على الموضوع".
أمّا الكابتن سامي جابر، فقد أعرب عن سعادته البالغة في المشاركة بهذه الحملة على صعيد الوطن العربي، والتي تتخذ من الإعلام الإجتماعي الحديث، منصّة إعلامٍ وترويجٍ لها، وهو الناشط بصورة كبيرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والتي من شأنها أن تؤثر في مثل هذه الأنشطة بصورةٍ إيجابية على الشباب العربي.
وفي سياق منفصل، يُقام مؤتمرٌ صحفي خلال شهر سبتمبر القادم في بيروت، وذلك للحديث عن خطّة عمل الحملة والتعرّف عن قُرب إلى نجومها.
وقد تمّ تصوير الحملة الدعائية والإعلان الترويجي، يوم أمس في بيروت، تحت إشراف فريق Creative Boutique Bobolink، بحضور نجما الحملة، اللذين شدّدا على أهمية دور وسائل التواصل الإجتماعي في سبيل إيصال رسائل إجتماعية هادفة للجيل الشاب عبر حملات توعية وإرشاد على صُعُدِ كافة.
من جهته، قال السيد أحمد جابر، مدير الإعلام والتواصل في مؤسسة مينتور العربية، أنّ إختيارهم لإيميه صياح لتكون الوجه النسائي للحملة كونها تنتمي للجيل الشاب وتركت بصمة لديه من خلال عملها التلفزيوني سواء في التقديم أو الدراما، في حين كان إختيار سامي جابر لكونه رياضياً من الطراز الرفيع، وهو مِثالٌ يُحتذى به لدى الشباب السعودي خاصةً والعربي عامة، في كل ما يتعلّق بأمور اللياقة والرياضة، ويُضيف: "هدفنا من خلال الحملة أن نصل إلى أكبر عدد ممكن من الشباب وحثّهم على المحاربة معنا ضد آفة المخدّرات".
وعن مشاركتها في الحملة، تقول إيميه صياح: "مشاركتي في حملة (ما بتفرق معي) تحمل رسالة ذات أبعاد إنسانية على صعيد التوعية والحماية من خطر كبير يُهدّد أي إنسان ولا يُفرّق فيما بيننا، ولكنّ الشباب هو الشريحة الأكثر سهولةً في الإنخراط بتعاطي المُخدّرات، وسنتساعد لو بطريقة بسيطة حتى نُسلّط الضوء على الموضوع".
أمّا الكابتن سامي جابر، فقد أعرب عن سعادته البالغة في المشاركة بهذه الحملة على صعيد الوطن العربي، والتي تتخذ من الإعلام الإجتماعي الحديث، منصّة إعلامٍ وترويجٍ لها، وهو الناشط بصورة كبيرة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والتي من شأنها أن تؤثر في مثل هذه الأنشطة بصورةٍ إيجابية على الشباب العربي.
وفي سياق منفصل، يُقام مؤتمرٌ صحفي خلال شهر سبتمبر القادم في بيروت، وذلك للحديث عن خطّة عمل الحملة والتعرّف عن قُرب إلى نجومها.