أطلق "مركز محمد بن راشد للفضاء" مجلة علمية متخصصة، تعنى بعلوم الفضاء والتكنولوجيا المتعددة تحمل إسم "مجرات"، التي تهدف الى نشر المعرفة بعلوم الفضاء، وتوعية المجتمع بدور وإنجازات "مركز محمد بن راشد للفضاء"، بالإضافة الى تغطية أخبار الفضاء على المستوى المحلي والعالمي، كما تهتم بالاكتشافات العلمية من حول العالم.
وتصدر المجلة باللغتين العربية والانكليزية مرة كل شهرين ويتميّز اسلوبها بالسهل الممتنع حيث تطرح الموضوعات المختلفة بطريقة سلسة تتناسب مع مختلف الشرائح العمرية والمستويات العلمية والتعليمية. ويتم توزيع مجلة "مجرات" على الوزارات والدوائر الحكومية والجامعات والنوادي الشبابية والرياضية في كل من دبي وأبوظبي والشارقة.
واستوحى إسم المجلة الرسمية لـ "مركز محمد بن راشد للفضاء" من عالم الفضاء، مجرات، واستمدت ألوان الشعار الخاص بها من ألوان العلم الإماراتي الأبيض والأحمر والأخضر والأسود. من جانب آخر، يشمل تبويب المجلة 4 ملفات المتمثلة في أخبار وموضوعات من "مركز محمد بن راشد للفضاء"، ملف علمي معرفي عالمي متخصص بعلوم الفضاء، ملف إداري، تجارب وعلوم وابتكارات.
وتشمل أعمال المجلة مختلف فنون العمل الصحفي من أخبار، تقارير، استطلاعات، مقالات، دراسات، ترجمات، صور فضائية خاصة، وأعمال إنفوغرافيك. ويجري تصميمها وإخراجها بما يتوافق مع فنون العمل الإعلامي الحديث المعتمد على المعلومة الدقيقة والمباشرة والقصيرة والصور الفنية العالية الجودة والرسوم التوضيحية، وغيرها.
ومن أبرز المهام التي أوكلت الى المركز الإعداد والتنفيذ والإشراف على كل مراحل إرسال "مسبار الأمل" لاستكشاف كوكب المريخ، بالإضافة الى كل من المشروعات المتعلقة بعلوم وتطبيقات الأقمار الصناعية والمشروعات التخصصية كافة، ومشروعات التقنية المتقدمة التي يكلف بها من الجهات المعنية. كذلك، يوفر المركز خدمات التصوير الفضائي وخدمات المحطة الأرضية والدعم للأقمار الصناعية الأخرى.
وأطلق "مركز محمد بن راشد للفضاء" في العام 2009 "دبي سات-1" الى الفضاء، أول قمر صناعي للاستشعار عن بُعد ومن ثم أطلق في العام 2013 القمر الصناعي الثاني "دبي سات-2"، فيما يُعمل حالياً على تصنيع القمر الصناعي الثالث "خليفة سات"، الذي يتم تصنعيه بأيد وخبرات إماراتية 100% على أرض الدولة.
وتصدر المجلة باللغتين العربية والانكليزية مرة كل شهرين ويتميّز اسلوبها بالسهل الممتنع حيث تطرح الموضوعات المختلفة بطريقة سلسة تتناسب مع مختلف الشرائح العمرية والمستويات العلمية والتعليمية. ويتم توزيع مجلة "مجرات" على الوزارات والدوائر الحكومية والجامعات والنوادي الشبابية والرياضية في كل من دبي وأبوظبي والشارقة.
واستوحى إسم المجلة الرسمية لـ "مركز محمد بن راشد للفضاء" من عالم الفضاء، مجرات، واستمدت ألوان الشعار الخاص بها من ألوان العلم الإماراتي الأبيض والأحمر والأخضر والأسود. من جانب آخر، يشمل تبويب المجلة 4 ملفات المتمثلة في أخبار وموضوعات من "مركز محمد بن راشد للفضاء"، ملف علمي معرفي عالمي متخصص بعلوم الفضاء، ملف إداري، تجارب وعلوم وابتكارات.
وتشمل أعمال المجلة مختلف فنون العمل الصحفي من أخبار، تقارير، استطلاعات، مقالات، دراسات، ترجمات، صور فضائية خاصة، وأعمال إنفوغرافيك. ويجري تصميمها وإخراجها بما يتوافق مع فنون العمل الإعلامي الحديث المعتمد على المعلومة الدقيقة والمباشرة والقصيرة والصور الفنية العالية الجودة والرسوم التوضيحية، وغيرها.
ومن أبرز المهام التي أوكلت الى المركز الإعداد والتنفيذ والإشراف على كل مراحل إرسال "مسبار الأمل" لاستكشاف كوكب المريخ، بالإضافة الى كل من المشروعات المتعلقة بعلوم وتطبيقات الأقمار الصناعية والمشروعات التخصصية كافة، ومشروعات التقنية المتقدمة التي يكلف بها من الجهات المعنية. كذلك، يوفر المركز خدمات التصوير الفضائي وخدمات المحطة الأرضية والدعم للأقمار الصناعية الأخرى.
وأطلق "مركز محمد بن راشد للفضاء" في العام 2009 "دبي سات-1" الى الفضاء، أول قمر صناعي للاستشعار عن بُعد ومن ثم أطلق في العام 2013 القمر الصناعي الثاني "دبي سات-2"، فيما يُعمل حالياً على تصنيع القمر الصناعي الثالث "خليفة سات"، الذي يتم تصنعيه بأيد وخبرات إماراتية 100% على أرض الدولة.