دعا مدير أول توعية المستهلك في دائرة التنمية الاقتصادية بدبي، أحمد حسن الزعابي، المستهلكين إلى تفادي الأخطاء الشائعة عند شراء سيارة جديدة، حيثيترتب على المستهلك الالتزام بدفع قسط شهري للبنك، لمدد قد تصل إلى أربع أو خمس سنوات، الأمر الذي قد يرهق ميزانيته، إذا لم يُحسن اختيار السيارة.
وعدّد الزعابي سبعة أخطاء يرتكبها مستهلكون عند شراء سيارة جديدة، موضحاً أن أول هذه الأخطاء هو اختيار الكثير من المستهلكين السيارة وفقاً لشكلها الخارجي أو الداخلي أو كنوع من حب التقليد للآخرين، أو حب الانفراد والتميز. ونصح المستهلكين بعدم الوقوع تحت تاثير «مهارة» مندوبي المبيعات في ترغيبهم بالسيارة التي قد لا تناسب احتياجاتهم.
وقال الزعابي إن الخطأ الثاني، أن الكصير من المستهلكين يعتمدون بشكل كبير على توصيات الأهل والأصدقاء، أو على إقناع مندوب المبيعات كوسيلة لاختيار السيارة المناسبة، لذا ينصح باختبار السيارة قبل شرائها.
وبالنسبة للخطأ الثالث، أوضح أنه يكمن في الوقوع تحت تأثير إغراءات المواصفات الكمالية للسيارة، مثل فتحة السقف، ربط الهاتف بـ«البلوتوث»، شاشات فيديو على المقاعد الخلفية وغيرها.
وبخصوص الخطأ الرابع، أفاد الزعابي بأنه يتمثل في عدم دراسة عروض تمويل السيارات من البنوك، ومعرفة ما إذا كانت نسبة فوائد التمويل ثابتة أم متناقصة، وهل يتطلب الحصول على التمويل نقل الراتب إلى البنك الممول للسيارة أم لا.
أما الخطأ الخامس، فأوضح أنه استبدال السيارة بأخرى جديدة عند عملية الشراء، إذ إنه في معظم الأحيان يخسر المستهلك ما لا يقل عن 10% من قيمتها.
الخطأ السادس هو عدم دراسة كلفة تأمين السيارة الجديدة.
وبالنسبة للخطأ السابع والأخير، هو أن حماس المستهلك للشراء قد يمنعه من التفاوض بشكل ناجح، للحصول على سعر أفضل أو قيمة مضافة.
وعدّد الزعابي سبعة أخطاء يرتكبها مستهلكون عند شراء سيارة جديدة، موضحاً أن أول هذه الأخطاء هو اختيار الكثير من المستهلكين السيارة وفقاً لشكلها الخارجي أو الداخلي أو كنوع من حب التقليد للآخرين، أو حب الانفراد والتميز. ونصح المستهلكين بعدم الوقوع تحت تاثير «مهارة» مندوبي المبيعات في ترغيبهم بالسيارة التي قد لا تناسب احتياجاتهم.
وقال الزعابي إن الخطأ الثاني، أن الكصير من المستهلكين يعتمدون بشكل كبير على توصيات الأهل والأصدقاء، أو على إقناع مندوب المبيعات كوسيلة لاختيار السيارة المناسبة، لذا ينصح باختبار السيارة قبل شرائها.
وبالنسبة للخطأ الثالث، أوضح أنه يكمن في الوقوع تحت تأثير إغراءات المواصفات الكمالية للسيارة، مثل فتحة السقف، ربط الهاتف بـ«البلوتوث»، شاشات فيديو على المقاعد الخلفية وغيرها.
وبخصوص الخطأ الرابع، أفاد الزعابي بأنه يتمثل في عدم دراسة عروض تمويل السيارات من البنوك، ومعرفة ما إذا كانت نسبة فوائد التمويل ثابتة أم متناقصة، وهل يتطلب الحصول على التمويل نقل الراتب إلى البنك الممول للسيارة أم لا.
أما الخطأ الخامس، فأوضح أنه استبدال السيارة بأخرى جديدة عند عملية الشراء، إذ إنه في معظم الأحيان يخسر المستهلك ما لا يقل عن 10% من قيمتها.
الخطأ السادس هو عدم دراسة كلفة تأمين السيارة الجديدة.
وبالنسبة للخطأ السابع والأخير، هو أن حماس المستهلك للشراء قد يمنعه من التفاوض بشكل ناجح، للحصول على سعر أفضل أو قيمة مضافة.