وضعت سيدة بريطانيَّة تبلغ من العمر 65 عاماً أربعة توائم بحالة جيدة، وذلك بعد أن قامت بعمليَّة إخصاب صناعي، عندما طالبتها أصغر بناتها بالحصول على أخ أصغر.
وفي التفاصيل، فإنَّ السيدة آنيغريت روينيك، وتعمل معلمة للغة الروسيَّة والإنجليزيَّة، ولديها 13 ابناً وابنة من 5 آباء مختلفين، قرَّرت بعد أن طلبت منها ابنتها الصغيرة ذات العشرة أعوام أخاً صغيراً لها، أن تسافر إلى أوكرانيا لتحصل على متبرع لتقوم بعمليَّة إخصاب صناعي، وذلك بعد أن رفض الأطباء في ألمانيا الأمر بحجة أنَّ جسمها لن يكون قوياً بما يكفي للنجاة من الإجهاد الحمل والولادة.
ووفقا لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ آنيغريت خرجت من المستشفى مع أطفالها الأربعة بنت وثلاثة ذكور بعد ولادتهم بعمليَّة قيصريَّة، بعد أن تأكد الأطباء من سلامتهم، حيث تم وضعهم في الحضانة، وأكد الدكتور المشرف عليهم أنَّ وضعهم جيِّد، وأنَّهم نموا بشكل رائع في وقت قصير.
وكان الأطباء في البداية قلقين للغاية على سلامة الأطفال، حيث شكوا في بقائهم على قيد الحياة، وذلك لأنَّ أوزانهم كانت قليلة جداً، إذ جاءت الطفلة نيتا بوزن 450 غراماً فقط، أما عن إخوتها الثلاثة الآخرين الذكور فكانوا أيضاً صغاراً مثلها كـ«بينيس» 680 غراماً، و«فجون» 737 غراماً، و«درايز» 963 غراماً.
وفي التفاصيل، فإنَّ السيدة آنيغريت روينيك، وتعمل معلمة للغة الروسيَّة والإنجليزيَّة، ولديها 13 ابناً وابنة من 5 آباء مختلفين، قرَّرت بعد أن طلبت منها ابنتها الصغيرة ذات العشرة أعوام أخاً صغيراً لها، أن تسافر إلى أوكرانيا لتحصل على متبرع لتقوم بعمليَّة إخصاب صناعي، وذلك بعد أن رفض الأطباء في ألمانيا الأمر بحجة أنَّ جسمها لن يكون قوياً بما يكفي للنجاة من الإجهاد الحمل والولادة.
ووفقا لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ آنيغريت خرجت من المستشفى مع أطفالها الأربعة بنت وثلاثة ذكور بعد ولادتهم بعمليَّة قيصريَّة، بعد أن تأكد الأطباء من سلامتهم، حيث تم وضعهم في الحضانة، وأكد الدكتور المشرف عليهم أنَّ وضعهم جيِّد، وأنَّهم نموا بشكل رائع في وقت قصير.
وكان الأطباء في البداية قلقين للغاية على سلامة الأطفال، حيث شكوا في بقائهم على قيد الحياة، وذلك لأنَّ أوزانهم كانت قليلة جداً، إذ جاءت الطفلة نيتا بوزن 450 غراماً فقط، أما عن إخوتها الثلاثة الآخرين الذكور فكانوا أيضاً صغاراً مثلها كـ«بينيس» 680 غراماً، و«فجون» 737 غراماً، و«درايز» 963 غراماً.