من خلال دورها الرائد في متابعة المواضيع والقضايا التي تخص المرأة بشكل عام والسعودية بشكل خاص، تقيم مجلة "سيدتي" في مقر مكتبها بجدة اليوم الاثنين 24 أغسطس، ندوة توعوية "بأهمية مشاركة المرأة في الانتخابات البلدية"، بالتعاون مع أعضاء مبادرة بلدي، يحضرها عدد من السيدات المجتمع والطالبات الراغبات في المشاركة بالدورة الانتخابية التي تشهدها مناطق المملكة، تقدمها استاذ تاريخ المرأة في جامعة الملك سعود ومنسقة مبادرة بلدي هتون الفاسي، إلى جانب الاستاذة ذكرى العطاس عضوة مبادرة بلدي.
وستناقش الندوة عدة محاور، من بينها التعريف بالمواطنة والانتماء والشأن العام، إلى جانب أهمية مشاركة المرأة في الانتخابات، وتوضيح لماهية المجالس البلدية، وتعريف بصلاحيات وأنظمة المجالس البلدية الجديدة، ومن ثم تتطرق إلى ماذا ستقدم المرأة للمجالس البلدية وما الذي تقدمه المجالس للمرأة، كما توضح آلية الانتخاب وكيف تنتخب المرأة او ترشح نفسها كناخب. وستوضح ذكرى العطاس من خلال خريطة مبسطة مدينة جدة وتقسيم دوائرها الانتخابية وخصوصية كلاً منها الثقافية.
وكانت قد انطلقت يوم السبت الماضي في جميع مناطق المملكة أولى مراحل الدورة الثالثة من انتخابات أعضاء المجالس البلدية بمرحلة قيد الناخبين والتي تستمر 21 يومياً، وبلغ إجمالي عدد المراكز الانتخابية في المملكة 1263 مركزاً انتخابياً، منها 839 مركزاً رجالياً، و424 مركزاً نسائياً، إضافة إلى 250 مركزاً احتياطياً، ومنذ أعلنت إقامة الانتخابات البلدية عام 2005 بدأت شخصيات نسائية بارزة تُطالب في إدراج المرأة كمرشحة وناخبة، حتى فتح الباب للنساء بالمشاركة لأول مرة في الدورة الثالثة.
وستناقش الندوة عدة محاور، من بينها التعريف بالمواطنة والانتماء والشأن العام، إلى جانب أهمية مشاركة المرأة في الانتخابات، وتوضيح لماهية المجالس البلدية، وتعريف بصلاحيات وأنظمة المجالس البلدية الجديدة، ومن ثم تتطرق إلى ماذا ستقدم المرأة للمجالس البلدية وما الذي تقدمه المجالس للمرأة، كما توضح آلية الانتخاب وكيف تنتخب المرأة او ترشح نفسها كناخب. وستوضح ذكرى العطاس من خلال خريطة مبسطة مدينة جدة وتقسيم دوائرها الانتخابية وخصوصية كلاً منها الثقافية.
وكانت قد انطلقت يوم السبت الماضي في جميع مناطق المملكة أولى مراحل الدورة الثالثة من انتخابات أعضاء المجالس البلدية بمرحلة قيد الناخبين والتي تستمر 21 يومياً، وبلغ إجمالي عدد المراكز الانتخابية في المملكة 1263 مركزاً انتخابياً، منها 839 مركزاً رجالياً، و424 مركزاً نسائياً، إضافة إلى 250 مركزاً احتياطياً، ومنذ أعلنت إقامة الانتخابات البلدية عام 2005 بدأت شخصيات نسائية بارزة تُطالب في إدراج المرأة كمرشحة وناخبة، حتى فتح الباب للنساء بالمشاركة لأول مرة في الدورة الثالثة.
