تعدُّ جزيرة «مكاري» الصغيرة التي تبعد نحو 1450 كيلومتراً جنوب أستراليا، معلماً سياحياً يجذب الزوار، إذ يقطنها أكثر من 4 ملايين طائر من طيور البطريق، وأكثر من 10 آلاف من حيوان «عجل البحر»، بالإضافة إلى طبيعتها الخضراء الساحرة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ طيور البطريق فرَّت إلى هذه الجزيرة بحثاً عن ملاذ أمن يحميها من تهديدات البشر الذين يحاولون اصطيادها للحصول على فرائها ودهنها.
ويأتي الزوار من كافة أنحاء العالم لزيارة هذه الجزيرة غير المأهولة بالبشر عبر قوارب موسميَّة للاستمتاع برؤية أنواع وأحجام مختلفة من طيور البطريق.
يذكر أنَّ منظمة اليونسكو للعلوم والثقافة التابعة للأمم المتحدة، كانت قد صنفت جزيرة «مكاري»، على أنَّها موقع للتراث العالمي عام 1997 من أجل حمايتها، وأنَّ الزيارات والرحلات محظورة إلى هذه الجزيرة، إلا بتصريح مسبق من هيئة خدمات الحياة البريَّة (Tasmanian Parksand Wildlife Services).
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ طيور البطريق فرَّت إلى هذه الجزيرة بحثاً عن ملاذ أمن يحميها من تهديدات البشر الذين يحاولون اصطيادها للحصول على فرائها ودهنها.
ويأتي الزوار من كافة أنحاء العالم لزيارة هذه الجزيرة غير المأهولة بالبشر عبر قوارب موسميَّة للاستمتاع برؤية أنواع وأحجام مختلفة من طيور البطريق.
يذكر أنَّ منظمة اليونسكو للعلوم والثقافة التابعة للأمم المتحدة، كانت قد صنفت جزيرة «مكاري»، على أنَّها موقع للتراث العالمي عام 1997 من أجل حمايتها، وأنَّ الزيارات والرحلات محظورة إلى هذه الجزيرة، إلا بتصريح مسبق من هيئة خدمات الحياة البريَّة (Tasmanian Parksand Wildlife Services).