موجة غضب اجتاحت موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حيث وجهت التهم إلى وكلاء الدواء في السعودية بالنصب وسرقة المواطنين والغلاء في أسعار الدواء عن سائر الدول المختلفة، وجاء ذلك من خلال هاشتاق "وكلاء_الدواء_يسرقوننا"، وقد تضمن مئات التغريدات التي طالب فيها المغردون بإيقاف سرقة وكلاء الدواء وإلزامهم بالسير بصورة قانونية دون استغفال المواطنين.
وعلق الإعلامي مساعد بن حمد الكثيري عبر الهاشتاق قائلاً: "أصبحت الصيدليات أكثر من البقالات فبين كل صيدلية وأخرى صيدلية ثالثة، وهذا من المؤشرات على أن وكلاء الدواء يسرقوننا".
من جانبه، نشر الكاتب والناقد الصحفي محمد الأحيدب صورة لعلبتين تحتويان الدواء ذاته، إحداهما تباع في تركيا والأخرى في المملكة، قائلاً: "فضيحة أخرى.. هذا الدواء في تركيا بربع قيمته في السعودية، وفي الكرتون عندهم ٢٠ حبة وعندنا ١٠ حبات".
كما علق رجل الأعمال عبدالمحسن المقرن قائلاً: "مجموعة شركات محتكرة من عشرات السنين لم تتغير والرقابة لا تتضمن الأسعار ولا تشجع الجديد لكي لا يقل الطلب على دوائها".
بينما أضاف الإعلامي عبدالرحمن الشايع: "كان لدي تساؤل عن كثرة الصيدليات في الشوارع والآن تبين السبب".
وعليه طالب المغردون بضرورة انتباه الجهات المسؤولة ومحاسبة وكلاء الدواء ووضع القوانين اللازمة لضبط الأسعار وعدم التلاعب بها وفق شروطهم الخاصة.
وعلق الإعلامي مساعد بن حمد الكثيري عبر الهاشتاق قائلاً: "أصبحت الصيدليات أكثر من البقالات فبين كل صيدلية وأخرى صيدلية ثالثة، وهذا من المؤشرات على أن وكلاء الدواء يسرقوننا".
من جانبه، نشر الكاتب والناقد الصحفي محمد الأحيدب صورة لعلبتين تحتويان الدواء ذاته، إحداهما تباع في تركيا والأخرى في المملكة، قائلاً: "فضيحة أخرى.. هذا الدواء في تركيا بربع قيمته في السعودية، وفي الكرتون عندهم ٢٠ حبة وعندنا ١٠ حبات".
كما علق رجل الأعمال عبدالمحسن المقرن قائلاً: "مجموعة شركات محتكرة من عشرات السنين لم تتغير والرقابة لا تتضمن الأسعار ولا تشجع الجديد لكي لا يقل الطلب على دوائها".
بينما أضاف الإعلامي عبدالرحمن الشايع: "كان لدي تساؤل عن كثرة الصيدليات في الشوارع والآن تبين السبب".
وعليه طالب المغردون بضرورة انتباه الجهات المسؤولة ومحاسبة وكلاء الدواء ووضع القوانين اللازمة لضبط الأسعار وعدم التلاعب بها وفق شروطهم الخاصة.