تمكَّنت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر في تبوك من الإطاحة بعصابة أقدمت على ابتزاز فتاة ونهب أموالهـا، إضافة إلى الشروع في نهب أرضهـا بعد استدراجها عن طريق خطّابة بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وأوضحت الضحية قائلة: تعرَّفت على خطّابة عن طريق «تويتر» للبحث عن الزواج، فطلبت مُقابلتي في إحدى الشقق المفروشة بحُجة أنَّها قادمة من خارج منطقة تبوك، فتوجهت لهـا وتركت السائق ينتظرني في الخارج، ثم طرقت باب الشقة التي حدَّدتها لي الخطابة، ففتحت الباب وجلست لمدَّة أقل من خمس دقائق، فتفاجأت بدخول رجل أسود البشرة طويل القامة، وقام بإغلاق باب الغرفة وضربني ضرباً مُبرحاً، وأسقطني على الأرض ثم اغتصبني، وفي هذه الأثناء سمعت صوت الخطابة وهي تقول: «خلاص العُمال عند الباب»، فقام بتصويري فقاومته، لكنَّه ضربني بقوة.
وأضافت: بعد مُغادرتي الشقة قام الجاني بإرسال مقطع الفيديو على هاتفي، وبدأ يبتزني ويهدِّدني بنشر المقطع المصور، فقدمت له مبالغ ماليَّة تجاوزت 17.844 ألف ريال، وكنت أحوّل المبالغ على حساب أخته الخطابة وفي بعض الأحيان أقوم بوضع الأموال داخل ظرف عند محل حلويات، ويأتي لتسلمها.
وأردفت الضحيَّة: بعد محاولات عديدة طلب مني مبلغ 200 ألف ريال، وعلم أنَّ لديّ قطعة أرض، فأصر على أن أقوم بإخراج وكالة من كتابة العدل وباسم شخص آخر، فبادرت بالاتصال بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ لإنقاذي من هذا الكابوس الذي يُلاحقني.
وتابعت: وفي اليوم التالي لإخراج الوكالة، وبعد الاتفاق مع «هيئة تبوك» شاهدته متوقفاً بالقرب من كتابة العدل، داخل حافلة، فترجل الشخص الآخر لتسلم الوكالة، وبقي المُبتزّ في السيارة، فتم إلقاء القبض عليهما من دون مُقاومة.
وأوضحت الضحية قائلة: تعرَّفت على خطّابة عن طريق «تويتر» للبحث عن الزواج، فطلبت مُقابلتي في إحدى الشقق المفروشة بحُجة أنَّها قادمة من خارج منطقة تبوك، فتوجهت لهـا وتركت السائق ينتظرني في الخارج، ثم طرقت باب الشقة التي حدَّدتها لي الخطابة، ففتحت الباب وجلست لمدَّة أقل من خمس دقائق، فتفاجأت بدخول رجل أسود البشرة طويل القامة، وقام بإغلاق باب الغرفة وضربني ضرباً مُبرحاً، وأسقطني على الأرض ثم اغتصبني، وفي هذه الأثناء سمعت صوت الخطابة وهي تقول: «خلاص العُمال عند الباب»، فقام بتصويري فقاومته، لكنَّه ضربني بقوة.
وأضافت: بعد مُغادرتي الشقة قام الجاني بإرسال مقطع الفيديو على هاتفي، وبدأ يبتزني ويهدِّدني بنشر المقطع المصور، فقدمت له مبالغ ماليَّة تجاوزت 17.844 ألف ريال، وكنت أحوّل المبالغ على حساب أخته الخطابة وفي بعض الأحيان أقوم بوضع الأموال داخل ظرف عند محل حلويات، ويأتي لتسلمها.
وأردفت الضحيَّة: بعد محاولات عديدة طلب مني مبلغ 200 ألف ريال، وعلم أنَّ لديّ قطعة أرض، فأصر على أن أقوم بإخراج وكالة من كتابة العدل وباسم شخص آخر، فبادرت بالاتصال بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ لإنقاذي من هذا الكابوس الذي يُلاحقني.
وتابعت: وفي اليوم التالي لإخراج الوكالة، وبعد الاتفاق مع «هيئة تبوك» شاهدته متوقفاً بالقرب من كتابة العدل، داخل حافلة، فترجل الشخص الآخر لتسلم الوكالة، وبقي المُبتزّ في السيارة، فتم إلقاء القبض عليهما من دون مُقاومة.