قبل يومين، كتبت الفنانة أصالة على حسابها الخاص على "تويتر" بأنها تحزم حقائبها للتوجّه إلى بيروت موجهة رسالة مبطّنة جاء فيها " بيروت هي روحي وها أنا ذا سألم شملي بالذهاب إليها... أحبها بكل ما فيها ومن فيها إلا قلّة منها لا يحسبوا أصلا عليها ولا على الحياة بأكملها".
ولأن الإعلامية نضال الأحمدية اعتبرت أنها المقصودة بكلام أصالة، ردّت عليها من دون أن تسميها، بتغريدتين عبر حسابها الخاص على "تويتر" جاء في التغريدة الأولى "أستغرب أن أحدى الفنانات اللواتي لا يتمتعن بأقل بديهيات الأخلاق، تعلن أنها آتية إلى لبنان وتجرؤ على تصنيف اللبنانيين وتحقّرهم وتدينهم"، أما في التغريدة الثانية، فكتبت الأحمدية" لو أن هذه المقامرة تخرس للأبد وإلا سنضطر إلى قطع لسانها النتن! كلامي هذه المرة ليس مجازياً".
فكيف سيأتي ردّ أصالة على تغريدتيّ نضال الاحمدية، وهل يمكن أن تتجدد المعارك الكلامية بينهما على مواقع التواصل الإجتماعي؟
ولأن الإعلامية نضال الأحمدية اعتبرت أنها المقصودة بكلام أصالة، ردّت عليها من دون أن تسميها، بتغريدتين عبر حسابها الخاص على "تويتر" جاء في التغريدة الأولى "أستغرب أن أحدى الفنانات اللواتي لا يتمتعن بأقل بديهيات الأخلاق، تعلن أنها آتية إلى لبنان وتجرؤ على تصنيف اللبنانيين وتحقّرهم وتدينهم"، أما في التغريدة الثانية، فكتبت الأحمدية" لو أن هذه المقامرة تخرس للأبد وإلا سنضطر إلى قطع لسانها النتن! كلامي هذه المرة ليس مجازياً".
فكيف سيأتي ردّ أصالة على تغريدتيّ نضال الاحمدية، وهل يمكن أن تتجدد المعارك الكلامية بينهما على مواقع التواصل الإجتماعي؟