لا تزال حملة الانتقادات التي تعرّضت لها الفنانة إليسا مستمرّة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها أكثر من صورة سيلفي رأى المنتقدون أنّها تظهر الفنّانة في حال مزرية، في حين رأى محبّو إليسا أنّ هذه الصور من دون فوتوشوب تظهر عفويّة النّجمة وثقتها بنفسها.
وقد وصلت حملة الانتقادات إلى التظاهرة التي جرت في بيروت السبت الماضي، حيث حملت إحدى المتظاهرات لافتة كتبت عليها "بدي أنو الفنانة إليسا ما بقا تتصور صور سيلفي".
ورداً على الانتقادات، دشّن محبو إليسا هاشتاغ #SelfieLikeElissa حيث قاموا بالتقاط صور سيلفي لهم على طريقة فنانتهم وتحديداً على طريقة الصورة التي أثارت الانتقادات، وقامت الفنانة بنشر صورهم على حسابها الخاص على "تويتر"، وهي خطوة سبقتها إليها الفنانة نوال الزغبي، حيث قامت بنشر صور محبيها الذين قلدوا إطلالتها الأخيرة في صورة أثارت إعجاب محبيها.
يذكر أنّ الهاشتاغ نجح في أن يكون تراند عالمي على "تويتر" بعد ساعات من إطلاقه.
في رد على منتقديها وكأنها تقول إنها معجبة بصورها رغم حملة الهجوم الواسعة التي بدت أشبه بسخرية من الفنانة التي نجحت في إيصال الهاشتاغ الجديد إلى العالمية، حيث أصبح "تراند" بعد ساعات قليلة على إطلاقه.
رغم أنّها لم تكن ضمن المغنين الذين شاركوا في تظاهرة بيروت مساء السبت الماضي، ورغم أنها دأبت على التشكيك في التظاهرة وأهدافها ما أثار غضب الكثير من متابعيها، كان لإليسا نصيب وافر من اللافتات التي رُفعت في التحرّك.
فقد كُتب على بعض اللافتات الساخرة بالإنكليزية: «أكبر حفلة لإليسا» في إشارة إلى الصورة التي نشرتها الفنانة على أنها من حفلها في السويد، قبل أن يتبين أنها للفنان العالمي دايفيد غيتا.
وقد وصلت حملة الانتقادات إلى التظاهرة التي جرت في بيروت السبت الماضي، حيث حملت إحدى المتظاهرات لافتة كتبت عليها "بدي أنو الفنانة إليسا ما بقا تتصور صور سيلفي".
ورداً على الانتقادات، دشّن محبو إليسا هاشتاغ #SelfieLikeElissa حيث قاموا بالتقاط صور سيلفي لهم على طريقة فنانتهم وتحديداً على طريقة الصورة التي أثارت الانتقادات، وقامت الفنانة بنشر صورهم على حسابها الخاص على "تويتر"، وهي خطوة سبقتها إليها الفنانة نوال الزغبي، حيث قامت بنشر صور محبيها الذين قلدوا إطلالتها الأخيرة في صورة أثارت إعجاب محبيها.
يذكر أنّ الهاشتاغ نجح في أن يكون تراند عالمي على "تويتر" بعد ساعات من إطلاقه.
في رد على منتقديها وكأنها تقول إنها معجبة بصورها رغم حملة الهجوم الواسعة التي بدت أشبه بسخرية من الفنانة التي نجحت في إيصال الهاشتاغ الجديد إلى العالمية، حيث أصبح "تراند" بعد ساعات قليلة على إطلاقه.
رغم أنّها لم تكن ضمن المغنين الذين شاركوا في تظاهرة بيروت مساء السبت الماضي، ورغم أنها دأبت على التشكيك في التظاهرة وأهدافها ما أثار غضب الكثير من متابعيها، كان لإليسا نصيب وافر من اللافتات التي رُفعت في التحرّك.
فقد كُتب على بعض اللافتات الساخرة بالإنكليزية: «أكبر حفلة لإليسا» في إشارة إلى الصورة التي نشرتها الفنانة على أنها من حفلها في السويد، قبل أن يتبين أنها للفنان العالمي دايفيد غيتا.