قتل "يوري ليبيديف" طبيب روسي يدعى "ألكسندر ريميزوف" بعد خضوعه لعملية تجميل لأنفه وأذنيه، لأن نتيجة العملية لم تعجبه.
حيث قام القاتل باقتحام عيادة الطبيب في شارع سان بطرسبرغ، وأطلق نار بندقيته عليه مردياً الطبيب قتيلاً، ثم قام بقتل نفسه.
وأظهرت التحقيقات أن الطبيب المقتول كان المشرف على علاج القاتل إلا أنه لم يكن الطبيب الذي أجرى العملية، كما ورد في تحقيقات الشرطة أن القاتل لم يكن راضيا عن النتيجة بعد إجراءه لعدة عمليات لأنفه ، وعثرت الشرطة على رسائل مرسلة من الطبيب المقتول في شقة القاتل ينصحه فيها برؤية طبيب نفسي.
حيث قام القاتل باقتحام عيادة الطبيب في شارع سان بطرسبرغ، وأطلق نار بندقيته عليه مردياً الطبيب قتيلاً، ثم قام بقتل نفسه.
وأظهرت التحقيقات أن الطبيب المقتول كان المشرف على علاج القاتل إلا أنه لم يكن الطبيب الذي أجرى العملية، كما ورد في تحقيقات الشرطة أن القاتل لم يكن راضيا عن النتيجة بعد إجراءه لعدة عمليات لأنفه ، وعثرت الشرطة على رسائل مرسلة من الطبيب المقتول في شقة القاتل ينصحه فيها برؤية طبيب نفسي.