في الوقت السابق قبل ظهور مواقع التواصل الاجتماعي كانت الواجبات اليومية الدفترية سهله على الطلاب والطالبات، حيث لم يكن هناك ما يشغلهم من تكنولوجيا جديدة، ولهذا السبب اقترحت معلمات اللياقة الذهنية للمرحلة الثانوية تحويل مشروع اللياقة الذهنية إلى فصول افتراضية Edmodo عوضاً عن استخدام الورق في توزيع التمارين اليومية.
وقالت إحدى المعلمات بالثانوية الخامسة في الدمام: "إن المشروع سيسهم في التهيئة العقلية للطالبات قبل بدء الدرس"، وأشارت في الدورة التدريبية المخصصة للمرحلة الثانوية إلى أن تطبيق سلاسل المشروع سيكون له مردود إيجابي على النشاط الذهني للطالبات بكافة المراحل، واقترحت أن تتكاتف جهود المدرسة من معلمات وطالبات في إنجاح المشروع لتعميمه على بقية المدارس.
كما استضافت الثانوية كافة مدارس العينة البالغ عددها 20 مدرسة لتدريبها من قبل مشرفات المشروع، حيث انتهت المرحلة الأولى من تدريب المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، واختتمت المرحلة الأخيرة من التدريب بتكريم مديرة المدرسة عزيزة السعدي، حيث ذكرت أن مدرستها على استعداد لاستضافة كل ما من شأنه خدمة العملية التعليمية والارتقاء بها.
ويذكر أن الفصول الافتراضية Edmodo ظهرت بعد أن لوحظ انقطاع الطلبة لمواقع التواصل الاجتماعي، مثل: "فيس بوك"، و"تويتر"، بين الطلبة بمجرد دخولهم صفوف المدرسة، فأطلقوا تجربة تعاون مشترك بين مؤسستين تعليميتين متجاورتين على شكل منصة للتعاون والتعلم الاجتماعي، وذلك من أجل تحقيق المواءمة بين مجتمع المدرسة ومجتمع الطلبة خارج المدرسة.
وقالت إحدى المعلمات بالثانوية الخامسة في الدمام: "إن المشروع سيسهم في التهيئة العقلية للطالبات قبل بدء الدرس"، وأشارت في الدورة التدريبية المخصصة للمرحلة الثانوية إلى أن تطبيق سلاسل المشروع سيكون له مردود إيجابي على النشاط الذهني للطالبات بكافة المراحل، واقترحت أن تتكاتف جهود المدرسة من معلمات وطالبات في إنجاح المشروع لتعميمه على بقية المدارس.
كما استضافت الثانوية كافة مدارس العينة البالغ عددها 20 مدرسة لتدريبها من قبل مشرفات المشروع، حيث انتهت المرحلة الأولى من تدريب المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية، واختتمت المرحلة الأخيرة من التدريب بتكريم مديرة المدرسة عزيزة السعدي، حيث ذكرت أن مدرستها على استعداد لاستضافة كل ما من شأنه خدمة العملية التعليمية والارتقاء بها.
ويذكر أن الفصول الافتراضية Edmodo ظهرت بعد أن لوحظ انقطاع الطلبة لمواقع التواصل الاجتماعي، مثل: "فيس بوك"، و"تويتر"، بين الطلبة بمجرد دخولهم صفوف المدرسة، فأطلقوا تجربة تعاون مشترك بين مؤسستين تعليميتين متجاورتين على شكل منصة للتعاون والتعلم الاجتماعي، وذلك من أجل تحقيق المواءمة بين مجتمع المدرسة ومجتمع الطلبة خارج المدرسة.