1- توديع الأهل، للانتقال إلى بيت جديد، مع شريك العمر، أمر ليس سهلاً، فتذرف العروس الدموع عند وداع أهلها لتستقبل بيتها الزوجي وشريك حياتها. إنها لحظات درامية، لكنها جميلة، لأنها في النهاية دمعات فرح.
2- وداع الوالد بشكلٍ خاصّ لابنته هو من أصعب اللحظات التي تعيشها العروس، لأنها ترى والدها متأثراً ويحاول السيطرة على عواطفه.
3- ربما تعيش العروس لحظات مؤثرة في يوم زفافها، إذا فاجأها عريسها بهدية ما أمام الحضور، أو ربما قدّم لها أغنية خاصّة بها، أو رقصة صُممت خصيصاً لها؛ وهذا يجعلها متأثرة من شدة الفرح.
4- اللحظات الرومانسية لا تخلو من التأثر بين العروسين، فنرى كليهما يعّبر بطريقته في سهرة الزفاف، من خلال الرقصة الأولى، أو الغمرة المليئة بالحبّ، أو لحظة وضع خاتم الزفاف بيد العروس.
5- وقد يتأثر العريس لحظة وصول عروسه إلى حفل الزفاف، فتفاجئه بفستان زفافها وإطلالتها الملكية التي تسبّب له صدمة إيجابية.
تابعوا أيضاً: