من منَّا لا يعرف لعبة «الليغو»، تلك المكعبات التي تأتي بأشكال وألوان مختلفة، ليلعب بها الأطفال خاصة الأولاد من خلال تجميعها وتركيبها معاً لصناعة أشكال مختلفة، وهي إحدى الألعاب التي تستخدم لتنمية ذكاء الطفل وتشجيعه على الإبداع «مثل أغلب ألعاب الفك والتركيب» وغالباً ما كانت هذه اللعبة حصراً على الأولاد.
لكن أخيراً أثبتت دراسة بريطانيَّة صدرت حديثاً من جامعة كامبريدج أنَّ لعبة «الليغو» تعزِّز من ذكاء الفتيات الصغيرات.
وأوضحت الدِّراسة أنَّ «الألعاب الخاطئة» وبالأخص لعبة «الباربي»، التي نهديها للفتيات الصغيرات مسؤولة بشكل كبير عن إبعادهنَّ عن اختيار مجالات العلوم والهندسة في المستقبل.
وأوضحت السيدة أثينا دونالد، التي أشرفت على الدراسة، أنَّه يتوجب على الآباء أن يعلموا البنات، وليس الأولاد فقط، الألعاب الخلاقة مثل «الليغو والميكانو»، بدلاً من ألعاب «الباربي» بهدف تنمية وتعزيز ذكائهنَّ.
وأشارت السيدة أثينا إلى أنَّ «الباربي» قد تؤثّر سلباً على شخصيَّة الفتيات إذ إنَّها لا تساعدهنَّ على تطوير مهاراتهنَّ وقدراتهنَّ الذهنيَّة، بل تحدُّ من ذكائهنَّ، فإنَّ تمشيط شعر الباربي على سبيل المثال، لن يساعد الفتاة على تطوير مخيّلتها وذكائها مثل ألعاب «الليغو أو الميكانو».
ولفتت إلى أنَّ قدرات الولد الذهنيَّة لا تفوق قدرات الفتاة، ولذلك فإنَّ تشجيع الفتاة على هذا النوع من الألعاب سيشجِّعها في المستقبل على خوض المجالات التي يعتبرها المجتمع في أغلب الأحيان حكراً على الصبيان مثل الهندسة والعلوم.
لكن أخيراً أثبتت دراسة بريطانيَّة صدرت حديثاً من جامعة كامبريدج أنَّ لعبة «الليغو» تعزِّز من ذكاء الفتيات الصغيرات.
وأوضحت الدِّراسة أنَّ «الألعاب الخاطئة» وبالأخص لعبة «الباربي»، التي نهديها للفتيات الصغيرات مسؤولة بشكل كبير عن إبعادهنَّ عن اختيار مجالات العلوم والهندسة في المستقبل.
وأوضحت السيدة أثينا دونالد، التي أشرفت على الدراسة، أنَّه يتوجب على الآباء أن يعلموا البنات، وليس الأولاد فقط، الألعاب الخلاقة مثل «الليغو والميكانو»، بدلاً من ألعاب «الباربي» بهدف تنمية وتعزيز ذكائهنَّ.
وأشارت السيدة أثينا إلى أنَّ «الباربي» قد تؤثّر سلباً على شخصيَّة الفتيات إذ إنَّها لا تساعدهنَّ على تطوير مهاراتهنَّ وقدراتهنَّ الذهنيَّة، بل تحدُّ من ذكائهنَّ، فإنَّ تمشيط شعر الباربي على سبيل المثال، لن يساعد الفتاة على تطوير مخيّلتها وذكائها مثل ألعاب «الليغو أو الميكانو».
ولفتت إلى أنَّ قدرات الولد الذهنيَّة لا تفوق قدرات الفتاة، ولذلك فإنَّ تشجيع الفتاة على هذا النوع من الألعاب سيشجِّعها في المستقبل على خوض المجالات التي يعتبرها المجتمع في أغلب الأحيان حكراً على الصبيان مثل الهندسة والعلوم.