لم يكن يدري جراح التجميل الروسي الشهير ألكسندرريميزوف أن عمليات تجميل أنف عابرة من تلك التي يشرف عليها بصورة دائمة ستكون السبب في هلاكه وموته بشكل مباغت، فقد قام مريض غاضب من نتيجة عمليات تجميل أنفه التي قام بإجرائها بالتهجم على الطبيب في عيادته الخاصة وقتله ببندقية صيد بعدما دخل العيادة وكأنه مراجع عادي جاء يتابع نتيجة عمليته.
ومن الغريب أن المريض لم يكتفِ بقتل الطبيب الجراح فقط، بل قام بالانتحار بعد ذلك مباشرة وتصويب البندقية نحو نفسه، حيث أشارت التحريات الروسية إلى أن المريض يوري ليبيديف "34 عاماً" كان مصاباً بالاكتئاب والتعاسة لأسباب تتعلق بمظهره، وأنها قد وجدت في المراسلات الخاصة بينه وبين الجراح المقتول نصائح له بضرورة التوجه لأخصائي نفسي لمتابعة حالته.
ومن الجدير بالذكر أن الجراح التجميلي ألكسندرريميزوف قد أشرف على العمليات الجراحية الخاصة بتعديل شكل أنف المريض ولم ينفذ أياً منها بيديه، إلا أن ذلك كان كافياً بالنسبة للجاني لتحميله كامل المسؤولية وقتله.
ومن الغريب أن المريض لم يكتفِ بقتل الطبيب الجراح فقط، بل قام بالانتحار بعد ذلك مباشرة وتصويب البندقية نحو نفسه، حيث أشارت التحريات الروسية إلى أن المريض يوري ليبيديف "34 عاماً" كان مصاباً بالاكتئاب والتعاسة لأسباب تتعلق بمظهره، وأنها قد وجدت في المراسلات الخاصة بينه وبين الجراح المقتول نصائح له بضرورة التوجه لأخصائي نفسي لمتابعة حالته.
ومن الجدير بالذكر أن الجراح التجميلي ألكسندرريميزوف قد أشرف على العمليات الجراحية الخاصة بتعديل شكل أنف المريض ولم ينفذ أياً منها بيديه، إلا أن ذلك كان كافياً بالنسبة للجاني لتحميله كامل المسؤولية وقتله.