كشفت دراسة أميركيَّة صدرت حديثاً من جامعة بايلور أجريت على أكثر من 453 شخصاً بالغاً، أنَّ استخدام الهاتف المحمول أثناء وجود شريك الحياة يؤثر بشكل سلبي في العلاقة العاطفيَّة ويسبب الاكتئاب والغيرة.
وأوضحت الدِّراسة أنَّ من بين التأثيرات السلبيَّة للهاتف المحمول على العلاقة الزوجيَّة، الغيرة من تفحص شريك الحياة للهاتف المحمول وقت الجلوس واللقاء والتمسك به دائماً وعدم التخلي عنه مطلقاً وفحصه والنظر إليه عند الحديث ما يتسبب في قطع الحديث والتواصل فجأة بين الشريكين.
وتوصل الباحثون إلى أنَّ إدمان فحص الهاتف المحمول ووسائل الإعلام الاجتماعيَّة مثل «فيس بوك»، و«تويتر»، و«انستجرام»، و«واتس آب»، يؤثر سلباً في العلاقة العاطفيَّة ويسبب ظهور العديد من الصراعات والمشاكل بين الطرفين، بالإضافة إلى أنَّ التفحص الدوري للهاتف المحمول يسبب انخفاض مستوى الرضا عن الحياة والاكتئاب.
وحذَّر الباحثون الأشخاص من الوعي بطريقة استخدام هذه الهواتف الذكيَّة، التي من شأنها أن تضعف العلاقات الزوجيَّة وتزيد من الشعور بالاكتئاب، مؤكدين أنَّ هذه الآثار السلبيَّة للاستخدام المفرط للهواتف الذكيَّة لا يؤثر فقط على الأزواج، بل في العلاقات الاجتماعيَّة ككل.
وأوضحت الدِّراسة أنَّ من بين التأثيرات السلبيَّة للهاتف المحمول على العلاقة الزوجيَّة، الغيرة من تفحص شريك الحياة للهاتف المحمول وقت الجلوس واللقاء والتمسك به دائماً وعدم التخلي عنه مطلقاً وفحصه والنظر إليه عند الحديث ما يتسبب في قطع الحديث والتواصل فجأة بين الشريكين.
وتوصل الباحثون إلى أنَّ إدمان فحص الهاتف المحمول ووسائل الإعلام الاجتماعيَّة مثل «فيس بوك»، و«تويتر»، و«انستجرام»، و«واتس آب»، يؤثر سلباً في العلاقة العاطفيَّة ويسبب ظهور العديد من الصراعات والمشاكل بين الطرفين، بالإضافة إلى أنَّ التفحص الدوري للهاتف المحمول يسبب انخفاض مستوى الرضا عن الحياة والاكتئاب.
وحذَّر الباحثون الأشخاص من الوعي بطريقة استخدام هذه الهواتف الذكيَّة، التي من شأنها أن تضعف العلاقات الزوجيَّة وتزيد من الشعور بالاكتئاب، مؤكدين أنَّ هذه الآثار السلبيَّة للاستخدام المفرط للهواتف الذكيَّة لا يؤثر فقط على الأزواج، بل في العلاقات الاجتماعيَّة ككل.