بدأ العدّ التنازلي لإطلاق برنامج «شبابنا مستقبلنا»، الذي يهدف إلى تطوير وتأهيل الشباب السعودي من الجنسين، للدخول في سوق العمل، وتعزيز دورهم في الأنشطة الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة، في تشاركيَّة جديدة لصندوق تنمية الموارد البشريَّة «هدف»، ومؤسسة الملك خالد الخيريَّة، برعاية الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز، أمير منطقة عسير، رئيس مجلس أمناء مؤسسة الملك خالد الخيريَّة، وبحضور وزير العمل رئيس مجلس إدارة الصندوق، الدكتور مفرج بن سعد الحقباني.
من جهته أكد إبراهيم آل معيقل، مدير عام «هدف» أنَّ مشروع «شبابنا مستقبلنا» يهدف إلى تعزيز وتنمية مهارات ومعرفة وخبرة الشباب والشابات السعوديين، للمشاركة بالعمل الإنتاجي على المستوى الاقتصادي والاجتماعي، وزيادة فرص العمل للشباب والشابات السعوديين، للالتحاق بالأنشطة الاقتصاديَّة، إضافة إلى زيادة المعرفة والخبرات المحليَّة من خلال إدارة مبادرات ومشاريع تعزِّز دور الشباب والشابات في النشاط الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار إلى أنَّه في إطار برنامج «شبابنا مستقبلنا» يُقدِّم صندوق تنمية الموارد البشريَّة الدعم الفني والمالي للمشروعات المتميّزة للمؤسسات المحليَّة والدوليَّة المرتبطة بصورة مباشرة وغير مباشرة بتنمية وتوظيف فئة الشباب، من خلال تبني وتطبيق الممارسات العالميَّة في هذا المجال، لمدَّة ثلاثة أعوام.
من جهتها، أوضحت الأميرة البندري بنت عبد الرحمن الفيصل، المديرة العامَّة لمؤسسة الملك خالد الخيريَّة، أنَّ الشراكة مع صندوق تنمية الموارد البشريَّة تأتي إيماناً من الطرفين بأهميَّة إشراك فئة الشباب فعلياً في العمليَّة التنمويَّة في المملكة، وتمويل المبادرات والدِّراسات الهادفة إلى دعم وتنمية وتوظيف الشباب السعودي، كما أنَّها تأتي ترجمةً لجهود مؤسسة الملك خالد الخيريَّة في إطار تنسيق الجهود الرامية إلى تمكين فئة الشباب بالشراكة مع بيوت خبرة محليَّة ودوليَّة.
من جهته أكد إبراهيم آل معيقل، مدير عام «هدف» أنَّ مشروع «شبابنا مستقبلنا» يهدف إلى تعزيز وتنمية مهارات ومعرفة وخبرة الشباب والشابات السعوديين، للمشاركة بالعمل الإنتاجي على المستوى الاقتصادي والاجتماعي، وزيادة فرص العمل للشباب والشابات السعوديين، للالتحاق بالأنشطة الاقتصاديَّة، إضافة إلى زيادة المعرفة والخبرات المحليَّة من خلال إدارة مبادرات ومشاريع تعزِّز دور الشباب والشابات في النشاط الاقتصادي والاجتماعي.
وأشار إلى أنَّه في إطار برنامج «شبابنا مستقبلنا» يُقدِّم صندوق تنمية الموارد البشريَّة الدعم الفني والمالي للمشروعات المتميّزة للمؤسسات المحليَّة والدوليَّة المرتبطة بصورة مباشرة وغير مباشرة بتنمية وتوظيف فئة الشباب، من خلال تبني وتطبيق الممارسات العالميَّة في هذا المجال، لمدَّة ثلاثة أعوام.
من جهتها، أوضحت الأميرة البندري بنت عبد الرحمن الفيصل، المديرة العامَّة لمؤسسة الملك خالد الخيريَّة، أنَّ الشراكة مع صندوق تنمية الموارد البشريَّة تأتي إيماناً من الطرفين بأهميَّة إشراك فئة الشباب فعلياً في العمليَّة التنمويَّة في المملكة، وتمويل المبادرات والدِّراسات الهادفة إلى دعم وتنمية وتوظيف الشباب السعودي، كما أنَّها تأتي ترجمةً لجهود مؤسسة الملك خالد الخيريَّة في إطار تنسيق الجهود الرامية إلى تمكين فئة الشباب بالشراكة مع بيوت خبرة محليَّة ودوليَّة.