تثبت المتبعثات يومًا بعد يوم جدارة المرأة السعودية وإمكانيتها في التميز والتفوق وإبراز اسمها عالميًّا، ومن هذه الأمثلة المبتعثة وفاء محمد أبو طالب باحثة الدكتوراه بجامعة كامبريدج، حيث قامت بتحقيق هدف الوطن بعد فوزها بعدة جوائز عالمية ومحلية وصل عددها إلى أكثر من 10 جوائز.
وآخر ما حصلت عليه أبو طالب جائزة في مجال الأشعة مقدمة من الجماعة الأوروبية للأشعة العالمية، بعد أن اُختير بحثها «تصوير تكون الأوعية الدموية الدقيقة في أمراض تصلبات الشريان السباتي بتقنية نضح الصبغة في الرنين المغناطيسي، ونضح الغازات الدقيقة في الموجات فوق الصوتية» والذي أهلها للفوز ضمن أفضل عشرين ملخصًا مقدمًا من جميع الفئات الطبية والعلمية؛ وأحد أفضل خمسة ملخصات علمية مقدمة من عالمة أشعة في برنامج النجوم الصاعدة.
والجائزة الأخرى هي فوز المبتعثة وفاء كأفضل متحدثة من بين المجموعة في البرنامج، لتقدم في الفقرة الختامية للفائزين مستهلةً مشاركتها بقراءة آية من القرآن الحكيم.
يذكر أنّ المبتعثة وفاء أبو طالب حاصلة على الماجستير من جامعة أكسفورد العريقة، وتكمل حاليًّا الدكتوراه في جامعة كامبريدج الشهيرة، وهي من ضمن المخرجات المتميزة لبرنامج الملك عبد الله للابتعاث الخارجي.
وآخر ما حصلت عليه أبو طالب جائزة في مجال الأشعة مقدمة من الجماعة الأوروبية للأشعة العالمية، بعد أن اُختير بحثها «تصوير تكون الأوعية الدموية الدقيقة في أمراض تصلبات الشريان السباتي بتقنية نضح الصبغة في الرنين المغناطيسي، ونضح الغازات الدقيقة في الموجات فوق الصوتية» والذي أهلها للفوز ضمن أفضل عشرين ملخصًا مقدمًا من جميع الفئات الطبية والعلمية؛ وأحد أفضل خمسة ملخصات علمية مقدمة من عالمة أشعة في برنامج النجوم الصاعدة.
والجائزة الأخرى هي فوز المبتعثة وفاء كأفضل متحدثة من بين المجموعة في البرنامج، لتقدم في الفقرة الختامية للفائزين مستهلةً مشاركتها بقراءة آية من القرآن الحكيم.
يذكر أنّ المبتعثة وفاء أبو طالب حاصلة على الماجستير من جامعة أكسفورد العريقة، وتكمل حاليًّا الدكتوراه في جامعة كامبريدج الشهيرة، وهي من ضمن المخرجات المتميزة لبرنامج الملك عبد الله للابتعاث الخارجي.