تجري عمليات تصوير ثلاثية جديدة من مسلسل "مدرسة الحب" وتحمل عنوان " كذبك حلو" بإشراف المخرج صفوان مصطفى نعمو وتأليف نور شيشكلي ومن إنتاج شركة بلاك تو للإنتاج الفني والتوزيع.
ويشارك في الثلاثية نخبة من نجوم الدراما في سوريا ولبنان، وفي تصريحات خاصة تحدثت النجمة اللبنانية ورد الخال عن شخصيتها في المسلسل حيث تؤدي دور البطولة في الثلاثية.
وأشارت الخال إلى أنها تلعب دور طبيبة قلب تقع في حب أحد المراجعين الذي يجسده الفنان عمار شلق وتكتشف في النهاية كذبه عليها.
وشرحت فقالت:" أكون في لحظة معينة أجري عملية لمريض، فيدخل شخص تعرض لحادث سير للمستشفى، ولا يكون في المشفى أطباء في لحظتها، فتطلب الإدارة مني أن أضمد له جرحه".
وتتابع:" وفي اليوم التالي يعود الشخص نفسه إلى المشفى لتبديل الضماد للجرح فيطلب مني القيام بذلك برغم أنني لست مخولة بحالته الصحية، لكنه يصر على أنه يرغب بي أنا وحدي أن أقوم بذلك"
وتتابع:" هنا تقع علاقة بيني وبينه ونعيش فترة حب، ويكون الرجل متزوجاً لكنه يخفي عني ذلك حتى لحظة معينة ينكشف فيها كل شيء".
وتناولت ورد العمل بصورة عامة فرأت أنه من أكثر الأعمال قدرة على توصيف الحب وتشريحه، ولا سيما أنه يتخصص بكل جوانب الحب وليس الحب الرومانسي فقط.
وأردفت:" هنا الحب يكون بين الرجل والمرأة وبين المرأة وابنها، وبين الأصدقاء، كما أن النهايات ليست بالضرورة ذهبية بل هناك نهايات مأساوية وحزينة وفراق وطلاق وغير ذلك، ما يجعل المسلسل يستحق أن يكون مدرسة من مدارس الحب، لأن الحب متنوع ونهاياته مختلفة وليس واحدا ونهاياته موحدة".
كما واعتبرت أن المرحلة التي نعيشها في عالمنا العربي تحتاج إلى حب والحديث في الحب، بعيدا كل البعد عن مآسي الحروب والدماء اليومية.
وعبرت عن إعجابها بالتعاون مع المخرج صفوان نعمو إذ رأت به مخرجاً يستثير كل شيء بالممثل، واعتبرت نشاطه وراء الكاميرا العامل الأساس في نجاح العمل.
كما وعبرت عن سعادتها لقدرة المخرج والجهة المنتجة على استقدام أهم ممثلي العالم العربي في خطوة غير مسبوقة لمسلسل عاطفي.
ويشارك في الثلاثية نخبة من نجوم الدراما في سوريا ولبنان، وفي تصريحات خاصة تحدثت النجمة اللبنانية ورد الخال عن شخصيتها في المسلسل حيث تؤدي دور البطولة في الثلاثية.
وأشارت الخال إلى أنها تلعب دور طبيبة قلب تقع في حب أحد المراجعين الذي يجسده الفنان عمار شلق وتكتشف في النهاية كذبه عليها.
وشرحت فقالت:" أكون في لحظة معينة أجري عملية لمريض، فيدخل شخص تعرض لحادث سير للمستشفى، ولا يكون في المشفى أطباء في لحظتها، فتطلب الإدارة مني أن أضمد له جرحه".
وتتابع:" وفي اليوم التالي يعود الشخص نفسه إلى المشفى لتبديل الضماد للجرح فيطلب مني القيام بذلك برغم أنني لست مخولة بحالته الصحية، لكنه يصر على أنه يرغب بي أنا وحدي أن أقوم بذلك"
وتتابع:" هنا تقع علاقة بيني وبينه ونعيش فترة حب، ويكون الرجل متزوجاً لكنه يخفي عني ذلك حتى لحظة معينة ينكشف فيها كل شيء".
وتناولت ورد العمل بصورة عامة فرأت أنه من أكثر الأعمال قدرة على توصيف الحب وتشريحه، ولا سيما أنه يتخصص بكل جوانب الحب وليس الحب الرومانسي فقط.
وأردفت:" هنا الحب يكون بين الرجل والمرأة وبين المرأة وابنها، وبين الأصدقاء، كما أن النهايات ليست بالضرورة ذهبية بل هناك نهايات مأساوية وحزينة وفراق وطلاق وغير ذلك، ما يجعل المسلسل يستحق أن يكون مدرسة من مدارس الحب، لأن الحب متنوع ونهاياته مختلفة وليس واحدا ونهاياته موحدة".
كما واعتبرت أن المرحلة التي نعيشها في عالمنا العربي تحتاج إلى حب والحديث في الحب، بعيدا كل البعد عن مآسي الحروب والدماء اليومية.
وعبرت عن إعجابها بالتعاون مع المخرج صفوان نعمو إذ رأت به مخرجاً يستثير كل شيء بالممثل، واعتبرت نشاطه وراء الكاميرا العامل الأساس في نجاح العمل.
كما وعبرت عن سعادتها لقدرة المخرج والجهة المنتجة على استقدام أهم ممثلي العالم العربي في خطوة غير مسبوقة لمسلسل عاطفي.