قدم مصمم الأزياء السعودي يحي البشري أزياءً لأضخم استعراضات الافتتاح في دورة الالعاب الرياضية الخليجية الثانية المقامة في مدينة الدمام وسط مشاركة خليجية كبيرة في مختلف الألعاب الاولمبية، شملت الأزياء لوحات استعراضية لأكثر من 700 استعراضي سيشاركون في حفل الافتتاح، وجاء ذلك بعد أن تم إسناد المهمة إلى البشري الذي أكد بدوره بأن هذه الدورة تمثل كرنفال استعراض رياضي وفني جميل.
وعن التصاميم فإنها ستكون متناسقة تجمع فيها دول الخليج من خلال الشماغ كرمز يوحي لعلم كل دولة على شكل " دقله " طويلة بدون اكمام ومزينة بقصب ذهبي وفضي ثم يأتي دور المطرب الذي يرتدي دقله طويلة مرصعة بالقصب الذهبي تحمل عبارة خليجنا واحد وتحيط بها دوائر الأولمبياد حيث يجمع الأوبريت بين النجوم الشباب الفنان ابراهيم الحكمي، والفنان اسماعيل مبارك. كما أوضح البشري بأنه سيكون لشباب ورجال الدمام الذين يستقبلون ضيوفهم وإخوانهم الخليجيين تصاميم تجمع بين زي النوخذه القديم والزي المعاصر، حيث تتشكل مجموعة البحارة وهم عبارة عن مائة وعشرون عارض بالزي الفضي الفوسفوري يقومون باستعراضات منوعة، وفي لحظة معينة يتحول هذا الزي إلى ألوان الأولمبياد الخليجي من خلال تكنيك جديد استخدم خصيصا لهذا الحدث، ويتخلل الحدث لوحات من بينها لوحة الاستعراض الخليجي وهي عبارة عن ثلاثمائة شخص يمثلون دول الخليج.
وعن التصاميم فإنها ستكون متناسقة تجمع فيها دول الخليج من خلال الشماغ كرمز يوحي لعلم كل دولة على شكل " دقله " طويلة بدون اكمام ومزينة بقصب ذهبي وفضي ثم يأتي دور المطرب الذي يرتدي دقله طويلة مرصعة بالقصب الذهبي تحمل عبارة خليجنا واحد وتحيط بها دوائر الأولمبياد حيث يجمع الأوبريت بين النجوم الشباب الفنان ابراهيم الحكمي، والفنان اسماعيل مبارك. كما أوضح البشري بأنه سيكون لشباب ورجال الدمام الذين يستقبلون ضيوفهم وإخوانهم الخليجيين تصاميم تجمع بين زي النوخذه القديم والزي المعاصر، حيث تتشكل مجموعة البحارة وهم عبارة عن مائة وعشرون عارض بالزي الفضي الفوسفوري يقومون باستعراضات منوعة، وفي لحظة معينة يتحول هذا الزي إلى ألوان الأولمبياد الخليجي من خلال تكنيك جديد استخدم خصيصا لهذا الحدث، ويتخلل الحدث لوحات من بينها لوحة الاستعراض الخليجي وهي عبارة عن ثلاثمائة شخص يمثلون دول الخليج.
