أقامت «دار سيبويه» للطباعة والنشر الرقمي حفل التوقيع الجماعي لعدد من كتّابها، بحضور كثيف من القراء والمثقفين والأدباء وأصحاب الأعمال، وذلك بمكتبة «فيرجن ميغاستور» بجدة، حيث وقّع الكتّاب المشاركون على مجموعة من روايات الخيال العلمي والروايات التاريخية العربية والمترجمة، والكتب المتخصّصة في التسويق ودواوين الشعر، ومنها الرواية التاريخية «إترليموس» وكتاب «بالبلدي الفصيح» للكاتب عبد العزيز حمزة، ورواية «العهد الأخير» وهي رواية خيالية للكاتب لؤي فلمبان، كذلك روايتي «هناك وحَوْجَنْ» لإبراهيم عباس، ورواية «يقطينيا» للكاتب ياسر بهجت، وهي تنتمي إلى روايات الخيال العلمي. وكتاب «الإيسام» لزياد أورقنجي، وكتاب «خلخال غجرية» لنداء الترك، الذي ضمّ مجموعة من الخواطر والنثر.
يقول عبد العزيز حمزة المدير التنفيذي لدار «سيبويه» بأن الدار تحتفل بكتّابها وبقرائها من خلال هذا الحفل الغنيّ بكتب وأعمال روائية لها صدى عالٍ، وليتعرفوا على ما يكتبه الكتّاب الشباب من أعمال، ولمناقشة كتّابهم وجهاً لوجه حول هذه الأعمال، ولترسيخ حضور الروايات العربية المتميّزة، وتشجيع وتحفيز وتقدير الروائيين الشباب على المضيّ قدماً نحو آفاق أرحب للإبداع والتميّز، مما يؤدي إلى زيادة مستوى الاهتمام والإقبال على قراءة الرواية العربية وزيادة الوعي الثقافي المعرفي.
ويضيف حمزة بأن الدار تترجم الأعمال الروائية للغة الإنجليزية حتى يصل المحتوى العربي لثقافات متعدّدة خارج العالم العربي، فتوجد أربع روايات عربية مترجمة للغة الإنجليزية لاقت استحسان القراء الأجانب عبر موقع أمازون، إضافة للتسويق عبر صفحات التواصل الاجتماعي مع وجود خدمات التوصيل والتوزيع والنشر عبر العالم من خلال موقع أمازون، ونشر الكتب والروايات بنسختها الرقمية عبر تطبيق سيبويه، الذي يمتاز بسهولة الاستخدام ويواكب الثورة الإلكترونية، حيث يستطيع القارئ شراء النسخ الرقمية عبر متجرها، وتصفح الكتب من خلال الأجهزة الذكية المتنقلة واللوحية.
الروائي لؤي فلمبان مؤلف رواية «العهد الأخير» قال: إن هذا الحفل يمثّل عرساً ثقافياً جماهيرياً شبابياً مليئاً بالشغف والإصرار على تقديم المزيد من الروايات الخيالية في ظل وجود ثورة ثقافية إلكترونية غنية بالمعرفة والخيال، وأنه بصدد إصدار الجزء الثاني من رواية «العهد الأخير» خلال عام 2016م.
بينما تؤكد نداء الترك، بأن وجود زخم عال من الحضور لحفل توقيع كتابي الأول «خلخال غجرية» دلالة على حاجتنا لخواطر تلامس مشاعرنا وقلوبنا في ظل انشغالات الحياة المتطورة، علماً بأن هذه هي تجربتي الأولى في طباعة النثر، وقريباً سأصدر رواية عاطفية من واقع الحياة العصرية خلال عام 2016م. والقادم أجمل بإذن الله.
أما زياد أورقنجي مؤلف كتاب «الإيسام» فهو سعيد لوجود كتابه ضمن هذه الكوكبة في هذا الحفل الماسيّ المليء بالفكر والثقافة والأدب والأعمال، حيث يمتاز كتاب «الإيسام» بالتاريخ والمفهوم ببناء العلامات التجارية، ويخاطب شرائح مختلفة من ملّاك وأصحاب الشركات ومن يعمل في مجال التسويق والمبيعات، التخطيط الإستراتيجي، التصميم، وكل من له علاقة بالعلامات التجارية أو يحب أن يقرأ عنها.
أما الكاتبان إبراهيم عباس، وياسر بهجت مؤسسا «يتخيلون»، فيقولان إن رواياتهما ذات الخيال العلمي لاقت صدى وإقبالاً كبيراً بين أوساط الشباب، وحفل التوقيع هو فرصة لمشاركتنا القراء رواياتنا وقياس مدى تأثرهم بها، ولتعزيز تصنيف روايات الخيال العلمي، فقد تم تأسيس «يتخيلون» بعد دراسة مستفيضة أظهرت أن هناك علاقة قوية بين نتاج الخيال العلمي من أي حضارة ونتاجها العلمي وبراءات الاختراع، فمنتجات الخيال العلمي لها أثر كبير في توسيع أفق وخيال الشباب ليحلموا بغد أفضل، وهم بصدد إخراج رواية جديدة بعنوان «بنيامين».
وفي المقابل أكّد عبد العزيز حمزة مؤلف رواية «إترليموس» بأن روايته التاريخية تنقل الأجواء الرومانية والحياة الأسطورية في ذلك الزمن الجميل، وتصوّر مشاهد بانورامية لتلك الحقبة، وأن حفل التوقيع يعطي مجالاً أكبر للقراء للتعرّف على آرائهم حول ما يكتبه المؤلفون، ووعد بأن هناك مزيداً من حفلات التوقيع المتنوّعة وورش العمل ستكون هذا العام من خلال معرض جدة للكتاب الذي سيقام في شهر ديسمبر.
يقول عبد العزيز حمزة المدير التنفيذي لدار «سيبويه» بأن الدار تحتفل بكتّابها وبقرائها من خلال هذا الحفل الغنيّ بكتب وأعمال روائية لها صدى عالٍ، وليتعرفوا على ما يكتبه الكتّاب الشباب من أعمال، ولمناقشة كتّابهم وجهاً لوجه حول هذه الأعمال، ولترسيخ حضور الروايات العربية المتميّزة، وتشجيع وتحفيز وتقدير الروائيين الشباب على المضيّ قدماً نحو آفاق أرحب للإبداع والتميّز، مما يؤدي إلى زيادة مستوى الاهتمام والإقبال على قراءة الرواية العربية وزيادة الوعي الثقافي المعرفي.
ويضيف حمزة بأن الدار تترجم الأعمال الروائية للغة الإنجليزية حتى يصل المحتوى العربي لثقافات متعدّدة خارج العالم العربي، فتوجد أربع روايات عربية مترجمة للغة الإنجليزية لاقت استحسان القراء الأجانب عبر موقع أمازون، إضافة للتسويق عبر صفحات التواصل الاجتماعي مع وجود خدمات التوصيل والتوزيع والنشر عبر العالم من خلال موقع أمازون، ونشر الكتب والروايات بنسختها الرقمية عبر تطبيق سيبويه، الذي يمتاز بسهولة الاستخدام ويواكب الثورة الإلكترونية، حيث يستطيع القارئ شراء النسخ الرقمية عبر متجرها، وتصفح الكتب من خلال الأجهزة الذكية المتنقلة واللوحية.
الروائي لؤي فلمبان مؤلف رواية «العهد الأخير» قال: إن هذا الحفل يمثّل عرساً ثقافياً جماهيرياً شبابياً مليئاً بالشغف والإصرار على تقديم المزيد من الروايات الخيالية في ظل وجود ثورة ثقافية إلكترونية غنية بالمعرفة والخيال، وأنه بصدد إصدار الجزء الثاني من رواية «العهد الأخير» خلال عام 2016م.
بينما تؤكد نداء الترك، بأن وجود زخم عال من الحضور لحفل توقيع كتابي الأول «خلخال غجرية» دلالة على حاجتنا لخواطر تلامس مشاعرنا وقلوبنا في ظل انشغالات الحياة المتطورة، علماً بأن هذه هي تجربتي الأولى في طباعة النثر، وقريباً سأصدر رواية عاطفية من واقع الحياة العصرية خلال عام 2016م. والقادم أجمل بإذن الله.
أما زياد أورقنجي مؤلف كتاب «الإيسام» فهو سعيد لوجود كتابه ضمن هذه الكوكبة في هذا الحفل الماسيّ المليء بالفكر والثقافة والأدب والأعمال، حيث يمتاز كتاب «الإيسام» بالتاريخ والمفهوم ببناء العلامات التجارية، ويخاطب شرائح مختلفة من ملّاك وأصحاب الشركات ومن يعمل في مجال التسويق والمبيعات، التخطيط الإستراتيجي، التصميم، وكل من له علاقة بالعلامات التجارية أو يحب أن يقرأ عنها.
أما الكاتبان إبراهيم عباس، وياسر بهجت مؤسسا «يتخيلون»، فيقولان إن رواياتهما ذات الخيال العلمي لاقت صدى وإقبالاً كبيراً بين أوساط الشباب، وحفل التوقيع هو فرصة لمشاركتنا القراء رواياتنا وقياس مدى تأثرهم بها، ولتعزيز تصنيف روايات الخيال العلمي، فقد تم تأسيس «يتخيلون» بعد دراسة مستفيضة أظهرت أن هناك علاقة قوية بين نتاج الخيال العلمي من أي حضارة ونتاجها العلمي وبراءات الاختراع، فمنتجات الخيال العلمي لها أثر كبير في توسيع أفق وخيال الشباب ليحلموا بغد أفضل، وهم بصدد إخراج رواية جديدة بعنوان «بنيامين».
وفي المقابل أكّد عبد العزيز حمزة مؤلف رواية «إترليموس» بأن روايته التاريخية تنقل الأجواء الرومانية والحياة الأسطورية في ذلك الزمن الجميل، وتصوّر مشاهد بانورامية لتلك الحقبة، وأن حفل التوقيع يعطي مجالاً أكبر للقراء للتعرّف على آرائهم حول ما يكتبه المؤلفون، ووعد بأن هناك مزيداً من حفلات التوقيع المتنوّعة وورش العمل ستكون هذا العام من خلال معرض جدة للكتاب الذي سيقام في شهر ديسمبر.