أعلن صندوق تنمية الموارد البشريَّة «هدف» عن دعمه لـ6 جهات جديدة لتدريب وتوظيف الشباب والشابات، كمرحلة أولى من إصلاحات سوق العمل، بعدما أبرم شراكة فعَّالة مع مؤسسة الملك خالد الخيريَّة، لتمويل برامج تدريبيَّة نوعيَّة متخصِّصة.
وأطلق على اتفاقيَّة الشراكة الجديدة اسم «شبابنا مستقبلنا» لتنمية الكوادر البشريَّة الوطنيَّة، لتلعب «هدف» دور التمويل والإشراف على البرامج التي ستنفذها المنظمات المحليَّة لتأهيل الشباب من الجنسين لسوق العمل.
ومن المقرَّر أن تركز اتفاقيَّة «شبابنا مستقبلنا» على تعزيز مشاركة الشباب والفتيات في الفئات العمريَّة بين 18 إلى 35 عاماً في الأنشطة الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة في مختلف أنحاء المملكة.
وستدعم «هدف» وفقاً لتلك الاتفاقيَّة 6 جهات أكاديميَّة ومؤسسات تدريبيَّة ومعاهد صناعيَّة وجمعيات تدريبيَّة وتأهيليَّة.
ويتمحور دور صندوق تنمية الموارد البشريَّة في الاتفاقيَّة في تقديم الدعم الفني والمالي للمشروعات المتميِّزة، المرتبطة بصورة مباشرة وغير مباشرة بتنمية وتوظيف فئة الشباب والفتيات، من خلال تبني وتطبيق الممارسات العالميَّة في هذا المجال، لمدَّة ثلاثة أعوام.
ويعمل البرنامج في مجالين، الأول يتمثل في زيادة التحاق الشباب والشابات بالأنشطة الاقتصاديَّة، ويتضمن هذا المجال عدداً من الخدمات وهي زيادة قدرات الشباب والفتيات على الالتحاق بوظائف من خلال إكسابهم المهارات الحياتيَّة وربطهم بفرص عمل تدريبيَّة أو دائمة، وزيادة مشاركة الشباب والفتيات في التدريب المهني ودعمهم في إيجاد فرص العمل، ودعم الشباب بالإرشاد المهني لمساندتهم في اختيار مساراتهم العلميَّة والعمليَّة.
أما المجال الثاني فيتمثل في تعزيز دور الشباب والشابات في العمل الاجتماعي، ويهدف إلى تسليط الضوء على أهميَّة مشاركة الشباب والشابات في تنمية وتطوير المجتمع، ويتضمن خدمات تعزيز معرفة الشباب بالقضايا الاجتماعيَّة، وكيفيَّة إيجاد حلول لها، وإيجاد فرص لتطوع الكوادر الشابة في المجتمعات المحليَّة، وتشجيعهم على تطوير وتنفيذ مبادرات اجتماعيَّة تسهم في التنمية الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة.
وأطلق على اتفاقيَّة الشراكة الجديدة اسم «شبابنا مستقبلنا» لتنمية الكوادر البشريَّة الوطنيَّة، لتلعب «هدف» دور التمويل والإشراف على البرامج التي ستنفذها المنظمات المحليَّة لتأهيل الشباب من الجنسين لسوق العمل.
ومن المقرَّر أن تركز اتفاقيَّة «شبابنا مستقبلنا» على تعزيز مشاركة الشباب والفتيات في الفئات العمريَّة بين 18 إلى 35 عاماً في الأنشطة الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة في مختلف أنحاء المملكة.
وستدعم «هدف» وفقاً لتلك الاتفاقيَّة 6 جهات أكاديميَّة ومؤسسات تدريبيَّة ومعاهد صناعيَّة وجمعيات تدريبيَّة وتأهيليَّة.
ويتمحور دور صندوق تنمية الموارد البشريَّة في الاتفاقيَّة في تقديم الدعم الفني والمالي للمشروعات المتميِّزة، المرتبطة بصورة مباشرة وغير مباشرة بتنمية وتوظيف فئة الشباب والفتيات، من خلال تبني وتطبيق الممارسات العالميَّة في هذا المجال، لمدَّة ثلاثة أعوام.
ويعمل البرنامج في مجالين، الأول يتمثل في زيادة التحاق الشباب والشابات بالأنشطة الاقتصاديَّة، ويتضمن هذا المجال عدداً من الخدمات وهي زيادة قدرات الشباب والفتيات على الالتحاق بوظائف من خلال إكسابهم المهارات الحياتيَّة وربطهم بفرص عمل تدريبيَّة أو دائمة، وزيادة مشاركة الشباب والفتيات في التدريب المهني ودعمهم في إيجاد فرص العمل، ودعم الشباب بالإرشاد المهني لمساندتهم في اختيار مساراتهم العلميَّة والعمليَّة.
أما المجال الثاني فيتمثل في تعزيز دور الشباب والشابات في العمل الاجتماعي، ويهدف إلى تسليط الضوء على أهميَّة مشاركة الشباب والشابات في تنمية وتطوير المجتمع، ويتضمن خدمات تعزيز معرفة الشباب بالقضايا الاجتماعيَّة، وكيفيَّة إيجاد حلول لها، وإيجاد فرص لتطوع الكوادر الشابة في المجتمعات المحليَّة، وتشجيعهم على تطوير وتنفيذ مبادرات اجتماعيَّة تسهم في التنمية الاجتماعيَّة والاقتصاديَّة.