كشفت إحصائيَّة رسميَّة ـ اطلعت عليها «سيدتي» ـ قيام أكثر من 275 امرأة سعوديَّة برفع قضايا فسخ عقد من الزوج خلال عامي 1435هـ - 1436هـ، بعد اكتشاف عيب من العيوب التي لا تجعله قادراً على معاشرة الزوجة «الجماع»، بعد أن كفل الشرع أحقيتها في طلب فسخ العقد عند اكتشاف «عيب» من عيوب عديدة منها العنَّة، والجب، والخصاء، والخنوثة، بخلاف العيوب الأخرى المشتركة بين الطرفين.
واحتلت مكَّة المكرَّمة أكثر المناطق في عدد القضايا المرفوعة، إذ بلغت 86 قضيَّة بسبب العيب، وجاءت بعدها العاصمة الرياض بـ71 قضيَّة، تليها منطقة عسير بـ47 قضيَّة، ونحو 72 قضيَّة رفعت في المناطق الأخرى.
وعن توقيت رفع مثل هذه القضايا، فإنَّها دائماً ما تكون بعد الزواج بفترة ليست بالطويلة، حيث تباشر الزوجة طلب الطلاق من الزوج، الذي بدوره قد يشترط العوض عمَّا قاما بدفعه من مهر، ما يدفع بالزوجة لطلب فسخ العقد من المحكمة مباشرة في حال ثبوت العيب طبياً.
واحتلت مكَّة المكرَّمة أكثر المناطق في عدد القضايا المرفوعة، إذ بلغت 86 قضيَّة بسبب العيب، وجاءت بعدها العاصمة الرياض بـ71 قضيَّة، تليها منطقة عسير بـ47 قضيَّة، ونحو 72 قضيَّة رفعت في المناطق الأخرى.
وعن توقيت رفع مثل هذه القضايا، فإنَّها دائماً ما تكون بعد الزواج بفترة ليست بالطويلة، حيث تباشر الزوجة طلب الطلاق من الزوج، الذي بدوره قد يشترط العوض عمَّا قاما بدفعه من مهر، ما يدفع بالزوجة لطلب فسخ العقد من المحكمة مباشرة في حال ثبوت العيب طبياً.