أشارت شواهد وفقًا لإحصاءات مؤكدة من قبل وزارة الصحة للمصلحة العامة للإحصاءات إلى أنّ 6.1 ملايين نسمة من سكان المملكة الحاليين سيبقون على قيد الحياة بحلول عام 1500هـ، والذي يوافق عام 2076 ميلادية، وبينت الإحصائيات أنّ السعوديات ستكون كفتهنّ الأعلى من الرجال حيث سيعشن أطول منهم. بحسب "صحيفة مكة"
جاء ذلك وفقًا لأحدث تقريرين عن عام 2014 على أنّ متوسط أعمار السعوديين الكلي المأمول عند الولادة يبلغ 74.4 عامًا، بفارق ضئيل بين الرجال 73.1 عام، والنساء 75.6 أعوام لا يتجاوز العامين ونصف العام لمصلحة الإناث، مما يعني أنّ عدد السعوديين الذين قد يبقون على قيد الحياة بعد 63 عامًا من الآن يبلغ 6,104,248 نسمة، يمثلون 29
من تعداد السكان السعوديين في الوقت الراهن، وهم تحديدًا من تقل أعمارهم حاليًّا عن 15 عامًا، في حال لم تتغير معدلات الوفيات الراهنة على نحو كبير.
من جانبه صرح وكيل وزارة الصحة للصحة العامة سابقًا الدكتور زياد ميمش عن وجود 6 عوامل هامة من خلالها يتمكن الإنسان من الحصول على حياة عمرية أفضل وشملت العوامل الآتية:
الأخذ بجميع الأسباب التي من شأنها أن تؤدي إلى حوادث السيارات، محاصرة التدخين والحد منه، مكافحة السمنة ومنع زيادة الوزن عن الحد الطبيعي، تشديد الرقابة على المطاعم لخفض نسبة حالات التسمم، الالتزام بالفحوص الدورية الطبية، تفعيل دور طبيب الأسرة والتوعية به في المجتمع وبأهمية ما يقدمه لخدمة المجتمع.
جاء ذلك وفقًا لأحدث تقريرين عن عام 2014 على أنّ متوسط أعمار السعوديين الكلي المأمول عند الولادة يبلغ 74.4 عامًا، بفارق ضئيل بين الرجال 73.1 عام، والنساء 75.6 أعوام لا يتجاوز العامين ونصف العام لمصلحة الإناث، مما يعني أنّ عدد السعوديين الذين قد يبقون على قيد الحياة بعد 63 عامًا من الآن يبلغ 6,104,248 نسمة، يمثلون 29
من تعداد السكان السعوديين في الوقت الراهن، وهم تحديدًا من تقل أعمارهم حاليًّا عن 15 عامًا، في حال لم تتغير معدلات الوفيات الراهنة على نحو كبير.
من جانبه صرح وكيل وزارة الصحة للصحة العامة سابقًا الدكتور زياد ميمش عن وجود 6 عوامل هامة من خلالها يتمكن الإنسان من الحصول على حياة عمرية أفضل وشملت العوامل الآتية:
الأخذ بجميع الأسباب التي من شأنها أن تؤدي إلى حوادث السيارات، محاصرة التدخين والحد منه، مكافحة السمنة ومنع زيادة الوزن عن الحد الطبيعي، تشديد الرقابة على المطاعم لخفض نسبة حالات التسمم، الالتزام بالفحوص الدورية الطبية، تفعيل دور طبيب الأسرة والتوعية به في المجتمع وبأهمية ما يقدمه لخدمة المجتمع.