فازت أمل عرفة بلقب أفضل ممثلة كوميدية سورية عن مسلسلها "دنيا 2015" و"ضبوا الشناتي" في استفتاء "سيدتي" و"سيدتي نت" لرمضان 2015 الأوسع عربياً بفئاته الدرامية.
وأمل عرفة التي حققت أول نجاح فني كفنانة كوميدية في مسلسلها الشهير "عيلة خمس نجوم" مع سامية الجزائري وأندريه سكاف عام 1993 الذي حقق نقلة نوعية في الدراما الكوميدية السورية، حيث لفتت أنظار المنتجين إلى أهمية الإستثمار في الدراما الكوميدية السورية. فأنتج بعده أعمال كثيرة مثل: "يوميات مدير عام" و"عيلة ست نجوم" الذي لم يحقق النجاح نفسه إثر انسحاب أمل عرفة منه.
وأمل عرفة رغم طموحها كممثلة شاملة تسعى للتألق في كافة أشكال الدراما التراجيدية والكلاسيكية والبيئة الشامية والإجتماعية والكوميدية،أحبها ملايين المشاهدين أكثر كممثلة كوميدية من طراز خاص ورفيع،ساعدها على ذلك أداؤها الطبيعي،وحسن اختيارها لأدوارها الكوميدية،وعدم تكرارها روح الأداء إن اختلفت شخصياتها من الداخل ما جعلها تتربع على قمة الدراما الكوميدية حديثاً بعد أستاذتها الفنانة الكوميدية الكبيرة سامية الجزائري التي حققت معها ثنائياً نسائياً جميلاً وناجحاً في "عيلة خمس نجوم"،ثم كررت النجاح ذاته في الثنائية الكوميدية النسائية مع زميلتها وصديقتها النجمة السورية الفلسطينية الأصل شكران مرتجى في مسلسل "دنيا1 " عام 1999 الذي حقق آنذاك أعلى نسبة مشاهدة جماهيرية خاصةً وأن أمل عرفة من كتبته بقلم صادق نقلت فيه واقع طبقات المجتمع السوري المخملية والبسيطة بعين ناقدة من باب الكوميديا الناعمة. فلاقى شعبية هائلة ولم تكن ككاتبة وكبطلة أنانية. فقامت بإفراد مساحة أدائية كبيرة لشريكتها ببطولته شكران مرتجى،وهذا يدل على قوة ثقتها بنفسها كممثلة،ونزاهتها كبطلة في إنصاف كل شركائها في العمل،وهذه ميزة نادرة.
ولما قررت أمل عرفة تقديم عمل كوميدي جديد بعد غياب طويل عن الكوميديا استحضرت نجاح "دنيا" الأول،وتبعته بموسم ثاني بعد 15 عاماً،ولم يخذلها جمهورها ولا الفضائيات العربية،فأقبلت جميعاً على متابعته،والإستمتاع ثانيةً بثنائية وخلطة (أمل عرفة بشخصية دنيا) و(شكران مرتجى بشخصية صديقتها المقربة طرفة) التي أنصفتها أيضاً أمل عرفة في الموسم الثاني وجعلتها تنافسها بالحضور وعدد المشاهد مثل الجزء الأول وأكثر.
ويحسب لأمل عرفة جرأتها وتواضعها،فرغم أنها ستكون حاضرة بقوة في مسلسلها الخاص "دنيا 2015" في رمضان 2015 ، فإنها شاركت أيضاً ببطولة جماعية في المسلسل الكوميدي المنافس له بقوة "ضبوا الشناتي" مع بسام كوسا وضحى الدبس وفادي صبيح وآخرون.
فتسللت بشعاع أدائها الكوميدي الإنساني الناعم الدافىء إلى قلوبنا كمشاهدين لتنتزع الضحكة البريئة العالية من أفئدتنا الحزينة المتشائمة جراء الإضطرابات المجهولة المتصاعدة حولنا من كل جانب،ولتعالجنا بعمليها الكوميديين من مرض التشاؤم والتوتر النفسي اللذين صارا جزء من حياتنا اليومية.
ورغم نجاح مسلسلات كوميدية مصرية منافسة لمسلسلها "دنيا 2015"،ونجاح ممثلات مصريات كوميديات إلا أن أمل عرفة تفردت واختلفت عنهنّ جميعاً في رمضان 2015 بأنها الفنانة العربية الكوميدية الوحيدة التي قدمت بأدائها وإحساسها عمقاً إنسانياً أرعش قلوبنا بالدفء والتعاطف والإبتسامة التي افتقدتها الشفاه العربية في الخمس سنوات الأخيرة.
وإن كانت أمل عرفة ستتخطى بعض الإطالة في "دنيا 2015"،وستبحث عن ضيوف شرف سوريين وعرب جدد لم يطلوا في الموسمين السابقين،وتبحث عن قصص اجتماعية عربية مهمة وجديدة وجريئة مع مخرج متميز في الدراما الكوميدية فأهلا بها وبدنيا 2016.
وأمل عرفة التي حققت أول نجاح فني كفنانة كوميدية في مسلسلها الشهير "عيلة خمس نجوم" مع سامية الجزائري وأندريه سكاف عام 1993 الذي حقق نقلة نوعية في الدراما الكوميدية السورية، حيث لفتت أنظار المنتجين إلى أهمية الإستثمار في الدراما الكوميدية السورية. فأنتج بعده أعمال كثيرة مثل: "يوميات مدير عام" و"عيلة ست نجوم" الذي لم يحقق النجاح نفسه إثر انسحاب أمل عرفة منه.
وأمل عرفة رغم طموحها كممثلة شاملة تسعى للتألق في كافة أشكال الدراما التراجيدية والكلاسيكية والبيئة الشامية والإجتماعية والكوميدية،أحبها ملايين المشاهدين أكثر كممثلة كوميدية من طراز خاص ورفيع،ساعدها على ذلك أداؤها الطبيعي،وحسن اختيارها لأدوارها الكوميدية،وعدم تكرارها روح الأداء إن اختلفت شخصياتها من الداخل ما جعلها تتربع على قمة الدراما الكوميدية حديثاً بعد أستاذتها الفنانة الكوميدية الكبيرة سامية الجزائري التي حققت معها ثنائياً نسائياً جميلاً وناجحاً في "عيلة خمس نجوم"،ثم كررت النجاح ذاته في الثنائية الكوميدية النسائية مع زميلتها وصديقتها النجمة السورية الفلسطينية الأصل شكران مرتجى في مسلسل "دنيا1 " عام 1999 الذي حقق آنذاك أعلى نسبة مشاهدة جماهيرية خاصةً وأن أمل عرفة من كتبته بقلم صادق نقلت فيه واقع طبقات المجتمع السوري المخملية والبسيطة بعين ناقدة من باب الكوميديا الناعمة. فلاقى شعبية هائلة ولم تكن ككاتبة وكبطلة أنانية. فقامت بإفراد مساحة أدائية كبيرة لشريكتها ببطولته شكران مرتجى،وهذا يدل على قوة ثقتها بنفسها كممثلة،ونزاهتها كبطلة في إنصاف كل شركائها في العمل،وهذه ميزة نادرة.
ولما قررت أمل عرفة تقديم عمل كوميدي جديد بعد غياب طويل عن الكوميديا استحضرت نجاح "دنيا" الأول،وتبعته بموسم ثاني بعد 15 عاماً،ولم يخذلها جمهورها ولا الفضائيات العربية،فأقبلت جميعاً على متابعته،والإستمتاع ثانيةً بثنائية وخلطة (أمل عرفة بشخصية دنيا) و(شكران مرتجى بشخصية صديقتها المقربة طرفة) التي أنصفتها أيضاً أمل عرفة في الموسم الثاني وجعلتها تنافسها بالحضور وعدد المشاهد مثل الجزء الأول وأكثر.
ويحسب لأمل عرفة جرأتها وتواضعها،فرغم أنها ستكون حاضرة بقوة في مسلسلها الخاص "دنيا 2015" في رمضان 2015 ، فإنها شاركت أيضاً ببطولة جماعية في المسلسل الكوميدي المنافس له بقوة "ضبوا الشناتي" مع بسام كوسا وضحى الدبس وفادي صبيح وآخرون.
فتسللت بشعاع أدائها الكوميدي الإنساني الناعم الدافىء إلى قلوبنا كمشاهدين لتنتزع الضحكة البريئة العالية من أفئدتنا الحزينة المتشائمة جراء الإضطرابات المجهولة المتصاعدة حولنا من كل جانب،ولتعالجنا بعمليها الكوميديين من مرض التشاؤم والتوتر النفسي اللذين صارا جزء من حياتنا اليومية.
ورغم نجاح مسلسلات كوميدية مصرية منافسة لمسلسلها "دنيا 2015"،ونجاح ممثلات مصريات كوميديات إلا أن أمل عرفة تفردت واختلفت عنهنّ جميعاً في رمضان 2015 بأنها الفنانة العربية الكوميدية الوحيدة التي قدمت بأدائها وإحساسها عمقاً إنسانياً أرعش قلوبنا بالدفء والتعاطف والإبتسامة التي افتقدتها الشفاه العربية في الخمس سنوات الأخيرة.
وإن كانت أمل عرفة ستتخطى بعض الإطالة في "دنيا 2015"،وستبحث عن ضيوف شرف سوريين وعرب جدد لم يطلوا في الموسمين السابقين،وتبحث عن قصص اجتماعية عربية مهمة وجديدة وجريئة مع مخرج متميز في الدراما الكوميدية فأهلا بها وبدنيا 2016.