على الرغم من صغر حجم الساعات الذكية، إلا أنها أثبتت قدرتها على خدمة مستخدميها في مجالات عديدة كاستخدام البريد الإلكتروني ووضع الأجندة، ولم تتوقف الشركات المتخصصة في الصناعات التكنولوجية عند هذا الحد في تطوير الساعات الذكية، حيث أطلقت شركة "سامسونج" ساعتها الذكية (جير اس 2) أمس لأول مرة في الشرق الأوسط، والتي تمتاز بقدرتها على تسديد الدفعات النقدية دون الحاجة إلى محفظة.
وذكرت الشركة أن الساعة الجديدة هي أحدث ابتكارات الشركة في فئة الأجهزة القابلة للارتداء، وتمتاز بخصائصها الأكثر ابتكاراً وتنوعاً، حيث تسمح الساعة باستخدامها للدفع من المحلات، ومستقبلاً يمكن استخدامها لتكون مفتاحاً للسيارة والمنازل وأجهزة التحكّم عن بعد لإدارة المنازل الذكية.
ولفتت إلى أن الساعة تتميز بتصميم دائري يسمح باستخدامها بأشكال أكثر تنوّعاً، كما أن قرص الساعة دوّار وذو طابع فريد يمكّن المستخدمين من الدخول إلى التنبيهات والتطبيقات بمزيد من الراحة والدقة والسرعة، وتتميز الساعة بوزنها الخفيف وسماكتها التي تبلغ 11.4 ملم، فضلاً عن شاشة يبلغ قياسها 1.2 بوصة بدقة عالية.
ومن المزايا الأخرى للساعة: الاتصال بالعالم، إمكانية متابعة الأجندة ورسائل البريد الإلكتروني، إرسال النصوص الهامّة من المعصم، كما ستكون الساعة مدعومة ببطارية تدوم لمدة يومين أو ثلاثة لتسمح للمستخدمين بالبقاء على اتصال دون الحاجة إلى إعادة الشحن بشكل متكرر.
وذكرت الشركة أن الساعة الجديدة هي أحدث ابتكارات الشركة في فئة الأجهزة القابلة للارتداء، وتمتاز بخصائصها الأكثر ابتكاراً وتنوعاً، حيث تسمح الساعة باستخدامها للدفع من المحلات، ومستقبلاً يمكن استخدامها لتكون مفتاحاً للسيارة والمنازل وأجهزة التحكّم عن بعد لإدارة المنازل الذكية.
ولفتت إلى أن الساعة تتميز بتصميم دائري يسمح باستخدامها بأشكال أكثر تنوّعاً، كما أن قرص الساعة دوّار وذو طابع فريد يمكّن المستخدمين من الدخول إلى التنبيهات والتطبيقات بمزيد من الراحة والدقة والسرعة، وتتميز الساعة بوزنها الخفيف وسماكتها التي تبلغ 11.4 ملم، فضلاً عن شاشة يبلغ قياسها 1.2 بوصة بدقة عالية.
ومن المزايا الأخرى للساعة: الاتصال بالعالم، إمكانية متابعة الأجندة ورسائل البريد الإلكتروني، إرسال النصوص الهامّة من المعصم، كما ستكون الساعة مدعومة ببطارية تدوم لمدة يومين أو ثلاثة لتسمح للمستخدمين بالبقاء على اتصال دون الحاجة إلى إعادة الشحن بشكل متكرر.