كشفت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني من خلال إحصائياتها بأنّ منطقة القصيم هي الأولى على مستوى مناطق المملكة في تنظيم الفعاليات خلال السنوات الأربع الماضية.
وبين التقرير بأنّ هناك أكثر 855 فعاليةً قامت الهيئة بتنظيمها ورعايتها ودعمها توزعت على مختلف مناطق المملكة، حيث بلغ عدد الفعاليات في عام 1433هـ 139 فعاليةً ومهرجانًا، وفي 1434هـ 209، وفي 1435هـ 247، وفي 1436هـ 300 فعالية، تنوعت بين مهرجانات تسويقية وصحراوية وتراثية، وأخرى خاصة بالمنتجات الزراعية للمناطق، ومهرجانات للرياضات السياحية، إضافةً إلى المهرجانات الترفيهية.
وجاءت منطقة القصيم الأولى بعدد 173 فعاليةً، تلتها المنطقة الشرقية بـ123، 99 بمكة المكرمة، 96 بالرياض، 45 في جازان، 43 بتبوك 42 بالطائف، 41 في الجوف، 38 بمنطقة عسير، 34 في الحدود الشمالية، 34 بالمدينة المنورة، 33 في الباحة، 31 بنجران، 23 في حائل.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم إبراهيم المشيقح أنّ المنطقة تشهد حراكًا مستمرًا لابتكار وتطوير الفعاليات والأنشطة، مبينًا أنه لا تخلو إجازة من احتضان المنطقة لأكثر من فعالية، لافتًا إلى أنّ الفترة الأخيرة شهدت ابتكار أكثر من فعالية جديدة، وأعيد إحياء مهرجان «المانعية» البري للشباب، مشيرًا إلى أنّ بعض المهرجانات في المنطقة أصبحت تمتد فعالياتها إلى أشهر، وتجتذب العديد من الزوار من داخل المنطقة وخارجها، وذلك حسب صحيفة عكاظ.
وأشار المشيقح إلى أنّ الهيئة تدعم العديد من الفعاليات السياحية بالمنطقة، حيث يوجد أكثر من 20 مؤسسةً لتنظيم الفعاليات، منوهًا بما توجده هذه الفعاليات من فرص عمل للشباب، وما تحققه من عوائد اقتصادية، أسهمت في تنشيط الحركة السياحية والأسواق والمطاعم ومرافق الإيواء السياحي ومراكز الخدمات المختلفة، وتحقيقها مداخيل مالية للمنظمين الحرفيين والأسر المنتجة.
الجدير بالذكر تتميز القصيم بثلاث بلدات تراثية معتمدة من الهيئة، بالإضافة إلى العديد من البلدات التراثية الأخرى التي بدأ العمل على تأهيلها، وأيضًا مواقع التراث العمراني المتميزة مثل المقصورات والمباني التاريخية المتنوعة.
وبين التقرير بأنّ هناك أكثر 855 فعاليةً قامت الهيئة بتنظيمها ورعايتها ودعمها توزعت على مختلف مناطق المملكة، حيث بلغ عدد الفعاليات في عام 1433هـ 139 فعاليةً ومهرجانًا، وفي 1434هـ 209، وفي 1435هـ 247، وفي 1436هـ 300 فعالية، تنوعت بين مهرجانات تسويقية وصحراوية وتراثية، وأخرى خاصة بالمنتجات الزراعية للمناطق، ومهرجانات للرياضات السياحية، إضافةً إلى المهرجانات الترفيهية.
وجاءت منطقة القصيم الأولى بعدد 173 فعاليةً، تلتها المنطقة الشرقية بـ123، 99 بمكة المكرمة، 96 بالرياض، 45 في جازان، 43 بتبوك 42 بالطائف، 41 في الجوف، 38 بمنطقة عسير، 34 في الحدود الشمالية، 34 بالمدينة المنورة، 33 في الباحة، 31 بنجران، 23 في حائل.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم إبراهيم المشيقح أنّ المنطقة تشهد حراكًا مستمرًا لابتكار وتطوير الفعاليات والأنشطة، مبينًا أنه لا تخلو إجازة من احتضان المنطقة لأكثر من فعالية، لافتًا إلى أنّ الفترة الأخيرة شهدت ابتكار أكثر من فعالية جديدة، وأعيد إحياء مهرجان «المانعية» البري للشباب، مشيرًا إلى أنّ بعض المهرجانات في المنطقة أصبحت تمتد فعالياتها إلى أشهر، وتجتذب العديد من الزوار من داخل المنطقة وخارجها، وذلك حسب صحيفة عكاظ.
وأشار المشيقح إلى أنّ الهيئة تدعم العديد من الفعاليات السياحية بالمنطقة، حيث يوجد أكثر من 20 مؤسسةً لتنظيم الفعاليات، منوهًا بما توجده هذه الفعاليات من فرص عمل للشباب، وما تحققه من عوائد اقتصادية، أسهمت في تنشيط الحركة السياحية والأسواق والمطاعم ومرافق الإيواء السياحي ومراكز الخدمات المختلفة، وتحقيقها مداخيل مالية للمنظمين الحرفيين والأسر المنتجة.
الجدير بالذكر تتميز القصيم بثلاث بلدات تراثية معتمدة من الهيئة، بالإضافة إلى العديد من البلدات التراثية الأخرى التي بدأ العمل على تأهيلها، وأيضًا مواقع التراث العمراني المتميزة مثل المقصورات والمباني التاريخية المتنوعة.