كشفت مصادر خاصة أنَّ الجمعيَّة الخيريَّة لرعاية مرضى الإيدز قي مدينة جدَّة تستقبل شهرياً من خمس إلى ست حالات إصابة جديدة بالإيدز متنوِّعة بين مواطن ومقيم، مضيفاً أنَّ العدد التقريبي للمسجلين يتراوح بين 600 و650 شخصاً، منهم 470 رجلاً و145 سيدة و15 طفلاً.
وذكرت المصادر، أنَّ الجمعيَّة توفر للمتعايشين مع المرض معونات عينيَّة ومواد غذائيَّة ولحوم أضاحٍ، مبيناً أنَّ العلاج يختص بوزارة الصحة ولا علم للجمعيَّة بتكلفة علاج مريض الإيدز أو أسباب إصابته بالمرض.
وبحسب «الشرق» فقد أوضحت المصادر، أنَّه عادة ما يكون اكتشاف المصاب بالمرض عن طريق الصدفة، عند قيامه بفحص ما قبل الزواج، أو عند تقدمه للفحص الطبي للوظائف، أو قبل إجراء عمليَّة جراحيَّة، مشيرة إلى أنّ المستشفى في حال اكتشاف الإصابة يتم التواصل مع الجهات المختصة لتحويل المريض والبدء بصرف العلاج المناسب لحالته من الناحية الجسديَّة والنفسيَّة.
تجدر الإشارة إلى أنَّ الجمعيَّة الخيريَّة لرعاية مرضى الإيدز في مدينة جدَّة استأنفت نشاطها بعد توقف لفترة بسبب انتهاء عضويَّة مجلس الإدارة السابق، وإنشاء مجلس جديد.
وذكرت المصادر، أنَّ الجمعيَّة توفر للمتعايشين مع المرض معونات عينيَّة ومواد غذائيَّة ولحوم أضاحٍ، مبيناً أنَّ العلاج يختص بوزارة الصحة ولا علم للجمعيَّة بتكلفة علاج مريض الإيدز أو أسباب إصابته بالمرض.
وبحسب «الشرق» فقد أوضحت المصادر، أنَّه عادة ما يكون اكتشاف المصاب بالمرض عن طريق الصدفة، عند قيامه بفحص ما قبل الزواج، أو عند تقدمه للفحص الطبي للوظائف، أو قبل إجراء عمليَّة جراحيَّة، مشيرة إلى أنّ المستشفى في حال اكتشاف الإصابة يتم التواصل مع الجهات المختصة لتحويل المريض والبدء بصرف العلاج المناسب لحالته من الناحية الجسديَّة والنفسيَّة.
تجدر الإشارة إلى أنَّ الجمعيَّة الخيريَّة لرعاية مرضى الإيدز في مدينة جدَّة استأنفت نشاطها بعد توقف لفترة بسبب انتهاء عضويَّة مجلس الإدارة السابق، وإنشاء مجلس جديد.