"هذا البرنامج فرصة للنساء المحترفات، لتعزيز العلاقات الثقافية وتبادل مبادئ القيادة المتميزة مع المدربات والمشاركات، ويشكل تخريج الدفعة الثالثة من البرنامج نموذجاً للتنامي المتزايد في عدد القيادات النسائية الإماراتية اللواتي يسعين لتطوير مهاراتهن المهنية وكفاءاتهن القيادية للمشاركة الفعالة في مجتمعهن". هكذا صرحت منى غانم المري، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمؤسسة دبي للمرأة، جاء هذا خلال حفل التخريج الذي نظمته مؤسسة دبي للمرأة لتخريج الدفعة الثالثة للمشاركات في برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي، بالتعاون مع شبكة "نساء من أجل التنمية المستدامة" و"معهد ميل"، وذلك تحت رعاية الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، رئيسة مؤسسة دبي للمرأة،
حضر حفل التخرج المدير العام لـ«دوكاب» أندرو شو، والمدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة شمسة صالح، إلى جانب الوفد السويدي المشارك من شبكة "نساء من أجل التنمية المستدامة" و"معهد ميل" والمشاركات الـ 12 في البرنامج.
وصرحت منى المري"يقدم هذا البرنامج فرصة للنساء المحترفات، لتعزيز العلاقات الثقافية وتبادل مبادئ القيادة المتميزة مع المدربات والمشاركات، ويشكل تخريج الدفعة الثالثة من البرنامج نموذجاً للتنامي المتزايد في عدد القيادات النسائية الإماراتية اللواتي يسعين لتطوير مهاراتهن المهنية وكفاءاتهن القيادية للمشاركة الفعالة في مجتمعهن".
وأضافت "تسعى مؤسسة دبي للمرأة بشكل متواصل للتميز في مجال تطوير وتعزيز دور النساء الإماراتيات، وتزويدهن بالمهارات القيادية الأساسية ليسهمن بفاعلية في مكان العمل والمجتمع، فضلاً عن توفير أسس راسخة ومتينة تساعدهن على لعب دور بناء في تطوير وتنمية المجتمع".
تم تنظيم برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي على مرحلتين، حيث يعتبر من المشروعات والبرامج المبتكرة المصممة لتطوير التبادل الثقافي بين مملكة السويد، ودولة الإمارات، وتعزيز التفاعل بين المشاركات وتسهيل التبادل المعرفي حول أساليب التعلم والتنمية الخاصة بالممارسات القيادية التفاعلية والمستدامة، وشهدت المرحلة الأولى من البرنامج مشاركة 12 إماراتية من الصفوف القيادية في القطاع الحكومي والخاص، اللواتي شاركن لأسبوع في برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي في السويد، حيث التقين عدداً من رائدات الأعمال والشركات السويدية من مختلف المجالات.
وأقيمت المرحلة الثانية من البرنامج في دولة الإمارات، وشملت ورش عمل عدة تمحورت حول التدريب والعمل ضمن الفريق، إلى جانب تنمية المهارات وأساليب القيادة التفاعلية، وصممت المرحلة الثانية من البرنامج إستناداً إلى المعرفة النظرية التي تعلمتها المشاركات خلال المرحلة الأولى من البرنامج، مع التركيز على النقل العملي للمعارف والمهارات التي حصدنها وتطبيقها على حياتهن اليومية وبيئة عملهن.
ووقعت مؤسسة دبي للمرأة، أخيراً، إتفاقية شراكة تعاونية مع شركة "دوكاب"، التي تشكل أول شراكة للمؤسسة مع القطاع الخاص، إذ تهدف إلى تعزيز عملية تمكين المرأة الإماراتية في مكان العمل وتعزيز القدرات القيادية للنساء الإماراتيات. وتؤكد المبادرة التزام "دوكاب" بمساندة مبادرات التوطين، حيث إنضمت الشركة إلى لجنة اختيار المشاركات في برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة "دوكاب" الدكتور أحمد بن حسن الشيخ، "إنطلاقاً من كوننا أولى شركات القطاع الخاص التي تدعم هذه المبادرة، نتوجه بالتهنئة للخريجات على إستكمالهن بنجاح برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي، وتلتزم شركتنا بتعزيز ثقافة التنوع بين الجنسين، إذ نأمل أن نسهم في إلهام القطاع الخاص في الإمارات وتحفيزه على دعم عملية تمكين دور المرأة الاقتصادي في مكان العمل وتزويد المؤسسات والشركات بالإمكانيات والقدرات التي تحقق لها قدر أكبر من التنافسية في السوق".
حضر حفل التخرج المدير العام لـ«دوكاب» أندرو شو، والمدير التنفيذي لمؤسسة دبي للمرأة شمسة صالح، إلى جانب الوفد السويدي المشارك من شبكة "نساء من أجل التنمية المستدامة" و"معهد ميل" والمشاركات الـ 12 في البرنامج.
وصرحت منى المري"يقدم هذا البرنامج فرصة للنساء المحترفات، لتعزيز العلاقات الثقافية وتبادل مبادئ القيادة المتميزة مع المدربات والمشاركات، ويشكل تخريج الدفعة الثالثة من البرنامج نموذجاً للتنامي المتزايد في عدد القيادات النسائية الإماراتية اللواتي يسعين لتطوير مهاراتهن المهنية وكفاءاتهن القيادية للمشاركة الفعالة في مجتمعهن".
وأضافت "تسعى مؤسسة دبي للمرأة بشكل متواصل للتميز في مجال تطوير وتعزيز دور النساء الإماراتيات، وتزويدهن بالمهارات القيادية الأساسية ليسهمن بفاعلية في مكان العمل والمجتمع، فضلاً عن توفير أسس راسخة ومتينة تساعدهن على لعب دور بناء في تطوير وتنمية المجتمع".
تم تنظيم برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي على مرحلتين، حيث يعتبر من المشروعات والبرامج المبتكرة المصممة لتطوير التبادل الثقافي بين مملكة السويد، ودولة الإمارات، وتعزيز التفاعل بين المشاركات وتسهيل التبادل المعرفي حول أساليب التعلم والتنمية الخاصة بالممارسات القيادية التفاعلية والمستدامة، وشهدت المرحلة الأولى من البرنامج مشاركة 12 إماراتية من الصفوف القيادية في القطاع الحكومي والخاص، اللواتي شاركن لأسبوع في برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي في السويد، حيث التقين عدداً من رائدات الأعمال والشركات السويدية من مختلف المجالات.
وأقيمت المرحلة الثانية من البرنامج في دولة الإمارات، وشملت ورش عمل عدة تمحورت حول التدريب والعمل ضمن الفريق، إلى جانب تنمية المهارات وأساليب القيادة التفاعلية، وصممت المرحلة الثانية من البرنامج إستناداً إلى المعرفة النظرية التي تعلمتها المشاركات خلال المرحلة الأولى من البرنامج، مع التركيز على النقل العملي للمعارف والمهارات التي حصدنها وتطبيقها على حياتهن اليومية وبيئة عملهن.
ووقعت مؤسسة دبي للمرأة، أخيراً، إتفاقية شراكة تعاونية مع شركة "دوكاب"، التي تشكل أول شراكة للمؤسسة مع القطاع الخاص، إذ تهدف إلى تعزيز عملية تمكين المرأة الإماراتية في مكان العمل وتعزيز القدرات القيادية للنساء الإماراتيات. وتؤكد المبادرة التزام "دوكاب" بمساندة مبادرات التوطين، حيث إنضمت الشركة إلى لجنة اختيار المشاركات في برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي.
من جهته، قال رئيس مجلس إدارة "دوكاب" الدكتور أحمد بن حسن الشيخ، "إنطلاقاً من كوننا أولى شركات القطاع الخاص التي تدعم هذه المبادرة، نتوجه بالتهنئة للخريجات على إستكمالهن بنجاح برنامج القيادات النسائية للتبادل المعرفي، وتلتزم شركتنا بتعزيز ثقافة التنوع بين الجنسين، إذ نأمل أن نسهم في إلهام القطاع الخاص في الإمارات وتحفيزه على دعم عملية تمكين دور المرأة الاقتصادي في مكان العمل وتزويد المؤسسات والشركات بالإمكانيات والقدرات التي تحقق لها قدر أكبر من التنافسية في السوق".