ضمن سلسة برامج وفعاليات برنامج عطاء للأعمال التطوعية التابع لمركز الملك سلمان الاجتماعي، دشن فريق عرفان التطوعي إحدى الفرق التابعة لبرنامج عطاء مؤخراً برنامج (يوم الأم المثالية).
وقد صرحت الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود مديرة القسم النسائي والمشرف العام على مشروع التطوير والتوسعة لمركز الملك سلمان الاجتماعي "لسيدتي نت" أنّ فكرة المسابقة تعتبر حدثًا فريدًا من نوعه في الطرح، حيث ستروي كل فتاة تجربتها المتميزة مع والدتها المتواجدة وتضحيتها وما لها من لمسة تركت أثرها على حياتها، حيثُ إننا نفخر بوجود كوكبة من النساء الرائدات والأمهات المثاليات اللاتي أسهمن بفعالية في بناء أجيال واعدة وبناء الوطن. وأكدت على أهمية المشاركة المجتمعية الفاعلية في إبراز دور الأم الحيوي في تربية وبناء الأجيال، والذي يعتبر ركيزةً أساسية لبناء الأوطان ونهضتها وتطورها، حيث تقوم المسابقة على إرسال قصة هذه الأُم ومواقفها مع أبنائها باعتبار أنّ كل أم هي أم مثالية بطريقتها وظروفها؛ لأنّ الأمومة قيمة إنسانية مرسخة وغريزة إنسانية متأصلة. ومن المقرر اختيار أكثر القصص المؤثرة عن طريق التصويت وسيتم إعلان النتائج وتكريم الأمهات الفائزات يوم الاثنين الموافق 14 ديسمبر 2015م. كما قالت" لسيدتي نت" رئيسة فريق عرفان التطوعي الأستاذة نورة الشهري قائدة فريق عرفان التطوعي أنّ هذه الفعالية تأتي من اعتبار الإسلام لعطاء الأم عملاً جليلاً مقدسًا استوجبت عليه الشكر وعرفان الجميل، حيث قال تعالى:" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا" (36) سورة النساء، وإن كان هناك من يستحق التكريم فهي الأم التي ضحت من أجل أبنائها وساهمت بكل معاني الحب والعواطف والمشاعر لبناء القيم والأخلاق الحميدة. وأضافت أيضًا أنّ تجربة المركز في هذا المجال نموذج يُحتذى به، وعلى المراكز الأخرى أن تستفيد منها، خاصة في مجال الرعاية الاجتماعية والصحية والتوعوية والتثقيفية والتي برزت من خلال الجهود الملموسة المقدمة من مركز الملك سلمان الاجتماعي لرعاية كبار السن. ويعد برنامج عطاء للأعمال التطوعية إحدى مبادرات مركز الملك سلمان الاجتماعي الذي انطلق في منتصف العام الميلادي 2012م ويهتم بفئة الشباب بهدف ترسيخ ونشر ثقافة العمل التطوعي في إطار منظومة اجتماعية فاعلة للنهوض بالعمل التطوعي بشكل جماعي.
وقد صرحت الأميرة المهندسة الجوهرة بنت سعود بن عبد الله بن ثنيان آل سعود مديرة القسم النسائي والمشرف العام على مشروع التطوير والتوسعة لمركز الملك سلمان الاجتماعي "لسيدتي نت" أنّ فكرة المسابقة تعتبر حدثًا فريدًا من نوعه في الطرح، حيث ستروي كل فتاة تجربتها المتميزة مع والدتها المتواجدة وتضحيتها وما لها من لمسة تركت أثرها على حياتها، حيثُ إننا نفخر بوجود كوكبة من النساء الرائدات والأمهات المثاليات اللاتي أسهمن بفعالية في بناء أجيال واعدة وبناء الوطن. وأكدت على أهمية المشاركة المجتمعية الفاعلية في إبراز دور الأم الحيوي في تربية وبناء الأجيال، والذي يعتبر ركيزةً أساسية لبناء الأوطان ونهضتها وتطورها، حيث تقوم المسابقة على إرسال قصة هذه الأُم ومواقفها مع أبنائها باعتبار أنّ كل أم هي أم مثالية بطريقتها وظروفها؛ لأنّ الأمومة قيمة إنسانية مرسخة وغريزة إنسانية متأصلة. ومن المقرر اختيار أكثر القصص المؤثرة عن طريق التصويت وسيتم إعلان النتائج وتكريم الأمهات الفائزات يوم الاثنين الموافق 14 ديسمبر 2015م. كما قالت" لسيدتي نت" رئيسة فريق عرفان التطوعي الأستاذة نورة الشهري قائدة فريق عرفان التطوعي أنّ هذه الفعالية تأتي من اعتبار الإسلام لعطاء الأم عملاً جليلاً مقدسًا استوجبت عليه الشكر وعرفان الجميل، حيث قال تعالى:" وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا" (36) سورة النساء، وإن كان هناك من يستحق التكريم فهي الأم التي ضحت من أجل أبنائها وساهمت بكل معاني الحب والعواطف والمشاعر لبناء القيم والأخلاق الحميدة. وأضافت أيضًا أنّ تجربة المركز في هذا المجال نموذج يُحتذى به، وعلى المراكز الأخرى أن تستفيد منها، خاصة في مجال الرعاية الاجتماعية والصحية والتوعوية والتثقيفية والتي برزت من خلال الجهود الملموسة المقدمة من مركز الملك سلمان الاجتماعي لرعاية كبار السن. ويعد برنامج عطاء للأعمال التطوعية إحدى مبادرات مركز الملك سلمان الاجتماعي الذي انطلق في منتصف العام الميلادي 2012م ويهتم بفئة الشباب بهدف ترسيخ ونشر ثقافة العمل التطوعي في إطار منظومة اجتماعية فاعلة للنهوض بالعمل التطوعي بشكل جماعي.